مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | لابد من استحضار النية عند أداء كل عبادة بخصوصها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | نظرة شرعية إلى الأسباب والسنن الكونية
- سؤال وجواب | الظلم ممتنع عن الله ، وكيفية الشعور بنعمة الله
- سؤال وجواب | البهاق المزمن ومعالجته بطريقة التبييض
- سؤال وجواب | كيف يزيد العبد ارتباطه بالله في صلاته، ويزيد خشوعه ويقينه بالله ؟
- سؤال وجواب | لماذا خلق الله أكابر المجرمين وأعطاهم القدرة على المكر والإجرام
- سؤال وجواب | الألم في الورك الأيمن وعلاجه
- سؤال وجواب | المعصية تقع بفعل العبد وإرادته
- سؤال وجواب | حقيقة الحب والبغض في الله
- سؤال وجواب | الإنسان يعمل باختياره والله يراقب أعماله ويجازيه
- سؤال وجواب | نصائح طبية لارتعاش الجسم الأسري
- سؤال وجواب | معنى قول المالكية: باب رسم كذا
- سؤال وجواب | ليس كل ما جاز عقلًا جاز شرعًا
- سؤال وجواب | أخي الصغير في المدرسة لا يثق في نفسه ويخاف كثيرا!
- سؤال وجواب | حكم تسمية المولود باسم: منيب
- سؤال وجواب | هل هناك تعارض بين استخدام الزيروكسات والفياجرا؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
18 مشاهدة

سمعت أنه لا يجب استحضار نية أو نيات معينة إذا كانت نية الإنسان عامةً أن يكون كل شيء في حياته لله على أساس آية: قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ـ فهل يقبل الله العمل من غير أن يستحضر المرء نية مفصلة قبل كل عمل لو كانت النية العامة على هذا الأساس إلا إذا كانت النية سيئة في عمل ما؟ وجزاكم الله خيرا..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن استحضار النية لا بد منه عند أداء كل عمل يرجى منه الثواب، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى.

متفق عليه.فالنية هي التي تميز العبادات عن العادات، وتمييز العبادات بعضها عن بعض، ولذلك فإن المسلم يحتاج إلى استحضارها عند مزاولة كل عمل يقوم به لتمييز العبادات عن بعضها، وتمييزها عن العادات، فإذا أراد أداء الصلاة فلا بد من استحضار نية الصلاة المعينة وهل هي للظهر أو العصر، أو هي فريضة أو نافلة وهكذا بقية أعماله، ولا يجزئ سبق نيته العامة أن كل صلواته وأعماله وحياته ومماته لله تعالى، وأما الآية الكريمة المشار إليها فهي توجيه من الله تعالى لعباده أن تكون أعمالهم كلها لله تعالى، وليس لأحد فيها نصيب، كما قال الطبري في التفسير: يعني: أن ذلك كله له خالصاً دون ما أشركتم به، أيها المشركون، من الأوثان، لا شريك له في شيء من ذلك من خلقه، ولا لشيء منهم فيه نصيب، لأنه لا ينبغي أن يكون ذلك إلا له خالصاً.هذا، وبإمكانك أن تطلعي على المزيد من الفائدة عن هذا الموضوع في الفتاوى التالية أرقامها: 2905،

12183819569

،

40763�

113878

،

156353

.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الجمع بين فضيلتي صوم داود عليه السلام وصوم الاثنين والخميس
- سؤال وجواب | الشعور بآلام في أسفل الأذن اليمنى والفك الأسفل
- سؤال وجواب | ماذا تعني البقع البرتقالية على الأظافر؟
- سؤال وجواب | هل حجت زوجات النبي صلى الله عليه وسلم بدون محرم ؟
- سؤال وجواب | البرمجة العصبية تتعارض مع الإيمان بالقضاء والقدر
- سؤال وجواب | الاسوداد والتقشر في وجهي جعلني أخجل من رؤية وجهي
- سؤال وجواب | الصدقة بشتى أنواعها يصل ثوابها للميت
- سؤال وجواب | التوفيق بين قوله تعالى ( فبما أغويتني ) وقول آدم ( أفتلومني على أمر قدر قدره الله علي .)
- سؤال وجواب | حكم ملامسة النجاسة لغير حاجة
- سؤال وجواب | الرؤية الشرعية في كون قضاء الله خيرا وليس شراً خالصاً
- سؤال وجواب | أشكو من كثرة التردد في اتخاذ القرار، ما الحل؟
- سؤال وجواب | شبهة حول الإيمان بالقدر والجواب عنها
- سؤال وجواب | حكم بقاء أثر لون وأثر النجاسة على الثوب بعد غسله
- سؤال وجواب | الإنسان ميسر لما خلق له
- سؤال وجواب | العدل متحقق بين العباد، سواء من ولد بين أبوين مسلمين، أم كافرين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/26




كلمات بحث جوجل