السادة الأفاضل: أريد القول الفصل والراجح في حكم المضاربة في أسهم الشركات المباحة أو المختلطة، أو بتعبير آخر الشركات التي أحل كل من الشبيلي والعصيمي والفوزان المضاربة فيها، وهل أضارب فيها ولا خلاف في ذلك؟ أم هناك خلاف؟ أرجو التوضيح، لأنني بناء على ذلك سأضارب فيها من اليوم خاصة الراجح في ذلك، كما أرجو ذكر الأدلة على التحليل أو التحريم، ليطمئن قلبي، وجزيتم خيرا..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فقد بينا حكم المضاربة في الأسهم عموما في الفتوى رقم: