سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | البيع بالتقسيط ما يحل منه وما يحرم

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى: (وفرعون ذي الأوتاد)
- سؤال وجواب | قال لها : لغاية ما ترجعي لعقلك أنت بمثابة طالق
- سؤال وجواب | الناس تستغل طيبتي لتحقق حاجاتها، فكيف أتصرف؟
- سؤال وجواب | قال لابنته : أمك في شرع ربنا طالق فهل يقع بذلك طلاق ؟
- سؤال وجواب | تريد الطلاق من غير سبب فهل يسترد المهر
- سؤال وجواب | ما هي الطريقة المثلى لنصح أختي بالالتزام؟ وكيف أصبح خاشعا في صلاتي؟
- سؤال وجواب | اسوداد مكان العملية القيصيرية في الجلد
- سؤال وجواب | استخدام أغراض جهة العمل في أمور شخصية
- سؤال وجواب | حكم العمل في شركة اتصالات تشترط تغيير اسم الموظف إلى اسم فرنسي أو أجنبي
- سؤال وجواب | مشاكل السكن مع أهل الزوج
- سؤال وجواب | مدير كان يغيب أياما ويتأخر ساعات عن الدوام ظنا أن المطلوب هو سير العمل ثم تاب فماذا يلزمه؟
- سؤال وجواب | صديقتي تتكل مع زميل لها، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أعاني من الفشل في تكوين علاقات مع الآخرين، أرجو مساعدتي.
- سؤال وجواب | إذا نامت دون زوجها تأتيها أحلام مزعجة فماذا تفعل
- سؤال وجواب | حكم الائتمام بمن يواظب على الصلاة المسماة الكاملة بعد الفريضة
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

أعمل في إحدى الشركات، وقد قامت هذه الشركة بالاشتراك مع شركة تقسيط، بحيث أقوم باستلام كارت إلكتروني، به مبلغ من المال، وأقوم بشراء الأشياء منه، ويتم خصم قيمة المنتجات التي تم شراؤها، ويتم خصم مبلغ كل شهر من راتبي من الشركة التي أعمل بها، وتتم زيادة مبلغ مقابل هذه الأقساط بنسبة متفق عليها سابقا، فهل يعد هذا من الربا؟ مثال: أقوم بشراء بعض الملابس بمبلغ: 1000 جنيه، ويتم خصم 1000 جنيه من هذا الكارت، ويقسم الراتب ـ 1100 جنيه ـ على عشرة أشهر، فالمائة جنيه، نسبة تتقاضاها شركة التقسيط..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالظاهر أن شركة التقسيط لا تشتري السلع لنفسها أوَّلًا، ثم تبيعك إياها، وإنما تدفع الثمن نيابة عنك بواسطة هذا الكارت الإلكتروني، الذي تصدره لك، ثم تستوفي منك ثمن السلع مقسطا بزيادة نسبة على ثمنها، وإذا كان كذلك، فهذه المعاملة محرمة؛ لأنها قرض جر نفعا، وكل قرض جر نفعا للمقرض، فهو ربا.وهناك احتمال آخر، -وإن كان ليس هو الظاهر-، وهو أن تكون تلك المعاملة مرابحة، وذلك فيما إذا كانت شركة التقسيط تمتلك السلع التي تريد شراءها، ثم تبيعك إياها بربح، بعد تملكها، وحيازتها لها، فهذه الصورة من المعاملة لا حرج فيها.وللاحتمال في السؤال ننصح بمشافهة أحد أهل العلم به، ليستفصل منك عما ينبغي الاستفصال عنه، دون الحاجة إلى فرض احتمالات قد لا يكون لها وجود في الواقع.وللمزيد انظر الفتوى:

65977.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | مشاكل السكن مع أهل الزوج
- سؤال وجواب | مدير كان يغيب أياما ويتأخر ساعات عن الدوام ظنا أن المطلوب هو سير العمل ثم تاب فماذا يلزمه؟
- سؤال وجواب | صديقتي تتكل مع زميل لها، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أعاني من الفشل في تكوين علاقات مع الآخرين، أرجو مساعدتي.
- سؤال وجواب | إذا نامت دون زوجها تأتيها أحلام مزعجة فماذا تفعل
- سؤال وجواب | حكم الائتمام بمن يواظب على الصلاة المسماة الكاملة بعد الفريضة
- سؤال وجواب | هل يوجد تعارض بين: "تفاءلوا تجدوا خيرًا"، وبين توطين النفس على أصعب الأمور؟
- سؤال وجواب | تنجز عملها المسائي قبل نهاية الوقت فهل لها أن تسجل الوقت كاملا
- سؤال وجواب | ضوابط الشراء بالتقسيط من البنك
- سؤال وجواب | طلقها قبل الدخول وبعد الخلوة وكان لم يسم لها مهرا
- سؤال وجواب | تأثير القهوة يأتي من أثر الكافيين الذي تحتوي عليه القهوة
- سؤال وجواب | جعل زوجها أمرها بيدها لمدة سنتين
- سؤال وجواب | حكم تسمية المولود بـ ( الخطاب )
- سؤال وجواب | رؤية الرسول صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف الانتصاب، فهل للحشيش دور في ذلك؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل