سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | بسط الرزق ومنعه ليسا دليلين على الحب والمقت

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أيها أفضل التفرغ للدعوة أو لطلب العلم
- سؤال وجواب | الترهيب من طلب العلم للتباهي
- سؤال وجواب | التحاليل المهمة لمعرفة خلو الجسد من الأمراض
- سؤال وجواب | كيفية التعامل مع القريب الذي يحث على المعاصي وحكم مقاطعته
- سؤال وجواب | السبب في إصابة بعض الصالحين بالوسوسة
- سؤال وجواب | خطورة وساوس الكفر على دين العبد ودنياه إن لم يتجاهلها ويعرض عنها
- سؤال وجواب | أعاني من قصر في القامة، وفقدان للشهية، فهل هناك حل؟
- سؤال وجواب | عدم التكلم إلا بالقرآن والسنة
- سؤال وجواب | ترك الزواج لقلة العفة هل يعد رغبة عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | خلافات مع زوجها ، وتسأل كيف تصبح زوجة صالحة ؟
- سؤال وجواب | الزواج من امرأة دون التأكد من صلاحيتها للزواج
- سؤال وجواب | علاج النحافة المفرطة منذ الصغر
- سؤال وجواب | أظن بأنني محسودة. فهل يكفي أن أرقي نفسي أم يفضل الذهاب لراق يرقيني؟
- سؤال وجواب | اضطراب النوم لدى الأطفال وكيفية التخلص منه
- سؤال وجواب | الاشتراك في الترويج للإعلانات بدفع مال قابل للربح أو خسارة كل المال
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الله سبحانه وتعالى يبسط رزقه على من يشاء ويمنعه من يشاء، وليس ذلك علامة على أن ذلك محبوب عنده، ولا أن هذا ممقوت عنده، وإنما العبرة بالأعمال الصالحة وقبولها، كما أن التوبة واجبة من كل ذنب اقترفه شخص، فإن تاب تاب الله عليه، وليس من علامات قبول التوبة أن تعود الأحوال التي زالت عن الشخص إليه بل قد يقبل الله توبته ولا يبسط له في رزقه مثل ما كان أولا المهم أن يتوب المرء إلى الله تعالى وينيب إليه، فإن بسط له فذلك من نعم الله عليه، وإن لم يبسط له فقد أنعم عليه نعما أخرى قد يكون غافلا عنها وهي صحة البدن مثلا ونعمة الإسلام التي هي أعظم النعم، ونعمة التوفيق إلى التوبة.

قال تعالى: [وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا] (النحل: 18).
ولا مانع من أن يكون ضيق الحال الذي أصابكم من شؤم المعصية، قال ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابه الداء والدواء: قال: ومن شؤم المعصية أن غيره من الناس والدواب يعود عليه شؤم ذنبه، فيحترق هو وغيره بشؤم الذنوب والظلم، فإن من عقوبتها أنها تزيل النعم الحاضرة وتقطع النعم الواصلة.

انتهى كلامه.
ولمزيد من الفائدة عن هذا الموضوع يرجى مراجعة الفتاوى التالية: 4188،

27048�

36909.


وأما عن إمكانية إجابة دعائك فإن الله سبحانه هو أكرم الأكرمين، وقد أمر عباده بأن يدعوه ووعدهم بالإجابة، ولشروط إجابة الدعاء يرجى مراجعة الفتوى رقم: 2395.
نسأل الله لنا ولك ولجميع المؤمنين صلاح الحال في الدينا والآخرة، وحسن الخاتمة، وجزاك الله خيرا على قيامك بالنصح لزوجك وتذكيره.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم إعادة الصلاة على الجنازة
- سؤال وجواب | هل يؤثر على صحة النكاح البنت زنا أبيها بأم زوجها
- سؤال وجواب | إذا كان القرآن كاملا مكتملا وافيا للشريعة فما الحاجة إلى السنة ؟!
- سؤال وجواب | هل تتعلم القرآن من معلمة تتعصب لرأيها ؟
- سؤال وجواب | كيف تكتسب نفساً مطمئنة
- سؤال وجواب | أسباب قلة النوم لدى الأطفال
- سؤال وجواب | ما سبب تأخر الدورة الشهرية، وعدم انتظامها؟
- سؤال وجواب | المسامات والبقع البنية في الوجه واستخدام الدواء لفترات طويلة
- سؤال وجواب | أعاني من اضطراب الأنية ونوبات هلع متقطعة. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | الاستمرار على بخاخ (مينوكسيديل) لحل مشكلة تساقط الشعر
- سؤال وجواب | أمها تنهاها عن الحجاب فماذا تفعل ؟
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في استبراء الرحم لمن نكح زانية
- سؤال وجواب | هل يؤدي دوالي الخصية إلى تأخر الحمل؟
- سؤال وجواب | سلس البول الإلحاحي وعدم التحكم في البول
- سؤال وجواب | فرق كبير بين الشك في العقيدة وبين الوسوسة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل