سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | المجاهرة بالمعصية لا تجوز

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أشعر بالحزن والاكتئاب ولا أحد يفهمني، ما نصيحتكم لي؟
- سؤال وجواب | لا تجزئ الذبيحة بنية الأضحية والنذر
- سؤال وجواب | ماهية الاعتداء في الدعاء وجزاؤه
- سؤال وجواب | العلاج للقلق والتوتر النفسي بعد الإجهاض
- سؤال وجواب | التحدث بأسرار الناس خيانة
- سؤال وجواب | هل السيروكسات يضعف فرص الإنجاب؟
- سؤال وجواب | نية الحالف تخصص اليمين
- سؤال وجواب | لا بأس بنصح المسؤول لتجنب المحاباة في الوظائف
- سؤال وجواب | كفر عن يمينك وأصلح بين أخيك وزوجه
- سؤال وجواب | تفسير قول الله تعالى: (والرجز فاهجر).
- سؤال وجواب | هل هذه الأدوية تؤثر على الحيوانات المنوية؟
- سؤال وجواب | ما علاقة فقر الدم بتنميل الكف؟
- سؤال وجواب | ما سبب انتظام الدورة بضعة أشهر ثم غيابها لبضعة أشهر أخرى؟
- سؤال وجواب | لا كفارة في جريان الحلف على اللسان من غير قصد
- سؤال وجواب | رقية الإنسان نفسه أدعى للإخلاص
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

حدث أن تم فض غشاء البكارة بيني وبين خطيبي بطريقة غير شرعية، ولم يكن العقد قد حصل بعد، وقمنا أنا وهو بالتوبة النصوحه والندم على فعلتنا، وبعد ذلك قام بالإنكار بحجة أنه لم ير الدم، ولكنه رأى قطعة جلد من الغشاء، فماذا أفعل معه، على الرغم من أنه أعلن هذا أمام الناس؟ أريد حلا؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فلا شك أنكما قد ارتكبتما ذنبا كبيراً من أعظم الكبائر لقيامكما بفعل فاحشة الزنا، وهذا أمر في غاية الحرمة والخطورة، ولعل ما يدور بينكما الآن من تنافر وتشاح هو ثمرة لفعلتكما الشنيعة.

وعليه فالواجب عليكما التوبة والاستغفار والإكثار من الأعمال الصالحة، فعسى الله عز وجل أن يكفر بها عنكما آثار تلك المعصية، قال الله تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى [طـه:82]، وقال تعالى: إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَات [هود:114].
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: وأتبع السيئة الحسنة تمحها.

رواه أحمد وغيره.

كما أن في المجاهرة بهذه المعصية أمام الناس ذنباً آخر، إذ كان عليكما الستر على أنفسكما وعدم إبداء ذلك للآخرين.
والآن وقد حصل ما حصل فالذي ننصح به هذه السائلة إضافة إلى ما سبق هو أن تحل مشكلتها مع هذا الرجل بهدوء، وذلك إما بزواجه منها بعد أن تتحقق من توبته إلى الله عز وجل وبعد استبرائها من الزنا، وإما بفسخ الخطوبة إن كان لا يزال مصراً على معصيته، وكذا إن كانت ترى أنه سيظل مقيماً على تشويه سمعتها بين الملأ.
ولتعلم الأخت أنها إن كانت صادقة في توبتها مع ربها سبحانه، فإنه سيعوضها برجل آخر أحسن، وذلك في حال ما إذا لم يحصل الوفاق بينها وبين خطيبها.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لا تجزئ الذبيحة بنية الأضحية والنذر
- سؤال وجواب | ماهية الاعتداء في الدعاء وجزاؤه
- سؤال وجواب | العلاج للقلق والتوتر النفسي بعد الإجهاض
- سؤال وجواب | دواء إمتربتلين لعلاج الأرق
- سؤال وجواب | التحدث بأسرار الناس خيانة
- سؤال وجواب | هل السيروكسات يضعف فرص الإنجاب؟
- سؤال وجواب | نية الحالف تخصص اليمين
- سؤال وجواب | لا بأس بنصح المسؤول لتجنب المحاباة في الوظائف
- سؤال وجواب | كفر عن يمينك وأصلح بين أخيك وزوجه
- سؤال وجواب | تفسير قول الله تعالى: (والرجز فاهجر).
- سؤال وجواب | هل هذه الأدوية تؤثر على الحيوانات المنوية؟
- سؤال وجواب | ما علاقة فقر الدم بتنميل الكف؟
- سؤال وجواب | ما سبب انتظام الدورة بضعة أشهر ثم غيابها لبضعة أشهر أخرى؟
- سؤال وجواب | لا كفارة في جريان الحلف على اللسان من غير قصد
- سؤال وجواب | رقية الإنسان نفسه أدعى للإخلاص
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل