سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كرهت الدراسة بسبب الاكتئاب والخوف! فما الحل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كفالة اليتيم ليست بمجردها سببا في حصول المحرمية
- سؤال وجواب | في بلاد الغرب. كيف نربي الناشئة هناك؟
- سؤال وجواب | يفصل الله ليلة القدر من اللوح المحفوظ إلى الملائكة الكتبة ما هو كائن من أمره سبحانه في تلك السنة .
- سؤال وجواب | موقف سليمان من الهدهد والخيل لا ينافي الرفق بالحيوان
- سؤال وجواب | رفض الفتاة لشاب ذي خلق ودين بدعوى اختلاف العادات والتقاليد
- سؤال وجواب | عندما أتخاصم مع شخص أصاب بالضيق وقلة الشهية وصعوبة النوم!
- سؤال وجواب | تتساءل : لماذا لا يستجيب الله لوالديّ ويعينهما على ما هما فيه من البلاء مع أنهما مؤمنان صالحان ؟!
- سؤال وجواب | لحظات التفاؤل مؤقتة في حياتي ثم يعود الخوف الاجتماعي، ما الحل؟
- سؤال وجواب | لا يتهم المرء بمجرد الشك والاشتباه
- سؤال وجواب | كم الفترة التي أستمر عليها لجرعة زاندول؟
- سؤال وجواب | لا أحس بجمال الحياة، وأصبحت منعزلا عن الناس. ما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم زواج المرأة من رجل مبتلى بداء الغرور
- سؤال وجواب | هل يؤجر من يبيع الأدوات التي تعين على ذكر لله
- سؤال وجواب | أعاني من تقشر حلمة الثدي الأيمن وحكها بشدة، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | حكم شهادة مربي الحمام
آخر تحديث منذ 16 دقيقة
3 مشاهدة

السلام عليكم أنا طالب، في الصف الثالث الثانوي، كنت مجتهدًا في أول السنة، وحاصلًا على دراجات قريبة من التامة، واستمررت على هذا الحال حتى منتصف العام الدراسي، وصرت أسمع بطلاب مجتهدين محبين للدراسة، ولهم ترتيب دولي في سوريا من الناحية التعليمية.

أخذت أنظمتهم لعلّي أن أزيد من قدراتي، فلم أستطع تنظيم وقتي مثلهم، وكنت أقول في نفسي: سوف أدرس في ذاك اليوم تلك الكمية، ولمّا بدأت بذلك، كنت أحس أني أتراجع، وبدأتُ أكره الدراسة، ولكني كنت أدرس -والحمد لله-، ولكن ليس مثل الفترة الأولى، واقترب الامتحان، وازداد مقتي للدراسة، وهناك امتحانات كنت لا أدرس لها إلا قبل الامتحان بفترة قصيرة، ولكن -الحمد لله- نجحت بمجموع 80 %.

عدم مقدرتي الدراسية، والتفكير والخوف من الامتحان، وهل سوف أنجح أم لا، كل هذه المشاكل ما زالتْ تراودني، علمًا أني أريد أن أدرس، ولكني أمكث فترة قصيرة ولا أقدر على المواصلة، عندما أدرس أكتئب، ولا أعلم لماذا؟ وأنا -الحمد لله- أصلي وأصوم، وأنا الآن سوف أدخل المرحلة الجامعية، وتصاحبني مشكلة كره الدراسة والخوف منها.

أنا الآن في غير بلدي، هل هناك غذاء أو دواء أو شيء يساعدني في علاج الاكتئاب وعدم القدرة على الدراسة؛ فلم يبقَ إلا أشهر قليلة للاختبار لقبولي في الجامعة.

جزاكم الله خيرًا...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أسأل الله -تعالى- أن تعودوا إلى وطنكم سالمين غانمين.

الإنسان إذا استشعر بأهمية الشيء يستطيع أن يؤديه وينفذه مهما كانت الظروف والعوامل التي حوله سلبية وغير مساعدة.

أريدك -وأنت في هذا العمل الجميل- أن تعرف أن أفضل سلاحين تتزود بهما في هذه الحياة هما: العلم ومعرفة دينك والالتزام به، العلم لا ينزعه منك أحد، الدين لا ينزعه منك أحد أبدًا، ظالمًا كان أو طاغية أو أي شيء من هذا القبيل، هو جزء منك ومن كمالك -إن شاء الله تعالى-، ويجب أن تُدرك إدراكًا تامًا أن العلاقة بين العلم والدين علاقة وثيقة جدًّا، فكلاهما مكمّلٌ للآخر، وكلاهما يُجمِّلُ الآخر، وأنا أريدك –يا ابني أحمد– أن تتبع ترتيبًا معينًا: أن تنام مبكرًا، النوم المبكر أمر مطلوب، فهو يؤدي إلى ترميم كامل في خلايا الدماغ، يؤدي إلى راحة لهذه الخلايا، ويجعلك تستيقظ مبكرًا وأنت في حالة هدوء وسكون، تصلي الفجر، بعده تدرس لمدة ساعة ونصف قبل أن تذهب لمرفقك الدراسي.

هنا أنت ربطت بين صلاة الفجر وبين الدراسة.

المذاكرة الصباحية إن كانت ساعة أو ساعة ونصف أو أكثر من ذلك أو أقل تعادل الدراسة في أي وقت آخر ثلاثة أضعاف تقريبًا.

هذه البداية الطيبة لليوم، وهذا البكور العظيم والاستفادة منه قطعًا سيؤدي إلى مشاعر إيجابية جدًّا في كيانك وفي ذاتك، والمشاعر الإيجابية حين تتولد من خلال هذا الفعل وهذا الإنجاز الجميل مع الصباح سوف يحسِّن من دافعيتك ولا شك في ذلك.

هذا أمر مجرب ومنهج مؤكد، فأرجو أن تتبعه.

هذا هو الذي تحتاج إليه، شيء من التغيير المعرفي الحقيقي، وأريدك أيضًا أن تمارس بعض التمارين الرياضية لنصف ساعة، تمارين إحماء، مشي، جري، أي شيء من التمارين الرياضية.

بالنسبة للغذاء: تناول الوجبات الثلاثة بمكوناتها المعروفة والمعقولة، هذا يكفي تمامًا.

إذًا نوم مبكر، رياضة، غذاء متوازن، ودين، هذا يساوي علمًا رصينًا، ونجاحًا -بإذن الله العلي العظيم-، فكن على هذا المستوى، وبالنسبة للعلاجات الدوائية: لا أريد أن أشغلك كثيرًا بالأدوية، لكن هنالك دواء يُسمى (إمبرامين/ تفرانيل)، دواء بسيط جدًّا، إذا تحصلت عليه يمكنك أن تتناوله بجرعة خمسة وعشرين مليجرامًا يوميًا، تناولها في العصر، واستمر عليها لمدة شهرين أو ثلاثة، وإن شاء الله -تعالى- تجد فيه فائدة كبيرة.

باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | العلاج المناسب لآثار الأكزيما التاتبية
- سؤال وجواب | لا وظيفة ولا أصدقاء وأموري متعسرة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | معنى الحديث المرفوع والموقوف وحكم العمل بهما
- سؤال وجواب | وسيلة من أحب فتاة ويريدها زوجة له
- سؤال وجواب | حكم الزواج من فتاة لا يرغب فيها الوالدان
- سؤال وجواب | الزواج المبكر
- سؤال وجواب | أعاني من خوف وقلق وقلة نوم ولدي انشداد في العضل مع كحة. أفيدوني
- سؤال وجواب | أعاني من ارتعاش الأطراف والتعرق وكثرة التبول. أرجو المساعدة
- سؤال وجواب | رتبة حديث: من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له أحدا صمدا .
- سؤال وجواب | ما علاج البقع البنية على الخد وعلاجها؟
- سؤال وجواب | ما هو عمل الاختصاصي الاجتماعي في الجامعة؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الفشل في الدراسة وفي الحصول على عمل؟
- سؤال وجواب | موقف الابن عند رفض أبويه زواجه من امرأة بعينها
- سؤال وجواب | معاناتي مع فقر الدم
- سؤال وجواب | الدعاء بأن يجعل الله زواجه بفتاة معينة خيرا له
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل