مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | كيف أتخلص من الشك والخوف من الخيانة الزوجية؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | مقشر الحبوب هل أستعمله مدى الحياة أم ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | لا حرج في جماع الزوجة قبل الحيض بيومين أو بعد انتهائه بيومين
- سؤال وجواب | هل يتذكر الأطفال قسوة أبويهم عليهم عندما يكبرون؟
- سؤال وجواب | هل يشترط الاقتراب من الشيخ في الدرس حتى تحصل فضيلة حضور مجالس العلم والذكر؟
- سؤال وجواب | من قضى الصلاة الجهرية بقراءة سرية
- سؤال وجواب | هل يجوز للزوج أن يأمر زوجته بمقاطعة صديقتها
- سؤال وجواب | كيف أخرج من المستنقع الذي أنا فيه وأكون شخصا ناجحا؟
- سؤال وجواب | شرح قوله تعالى ( الخبيثات للخبيثين ) والتوفيق بينها وبين حال امرأتي نوح ولوط
- سؤال وجواب | وخز وألم في الجسم وتنميل. أرجو المساعدة
- سؤال وجواب | أحوال من يقع منه الطلاق ومن لا يقع منه
- سؤال وجواب | أريد نقش شامات على وجهي وأخاف من أضرارها. فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | ماذا يعني تحسس العصب الخامس؟
- سؤال وجواب | فوائد زيت الزيتون وزيت السمسم والمكسرات
- سؤال وجواب | التأتأة عند الأطفال. وكيفية علاجها
- سؤال وجواب | أعاني من رعشة في القدمين واليدين في حالات معينة، فما تشخيص حالتي؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
8 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, تعرضت لموقف من سنوات طويلة تقريبا، حيث كان عمري 20 عاما، ألا وهو خداع إحدى الفتيات لي، حيث تعرفت عليها من الإنترنت، وأحببتها حبا شديداً، وكانت أول محبوب في حياتي، وأول من عرفت معنى الحب معها.

لكنني -وبقدر الله عز وجل- علمت أنها تكلم شخصا آخر غيري، تقول له نفس الكلام، وتعرفت أنا عليه وصدمت، وأدى ذلك إلى رسوبي سنة دراسية في الجامعة، وانهيار حالتي النفسية.

الآن عمري 28 سنة، تزوجت وعمري 26 سنة، وطلقت زوجتي وعمري 27 سنة، كانت هناك العديد من الخلافات والمشاكل والاختلافات بيني وبينها، ولكن المهم الآن والمشكلة التي طرحتها عليكم: أصبحت شخصا شكاكا جدا، أخاف من الخيانة لأبشع درجة، عندما كنت في فترة الخطوبة كنت أسأل خطيبتي عن كل خطوة، وكان الشك يقتلني من كونها تخدعني, أو تضحك علي, أو تخونني.

كنت أبقى متذمرا بداخلي من الرعب، إلى أن وصل الأمر للخوف من الخيانة الجنسية، حتى مع أقرب الناس لها، كنت أخاف من كونها تخونني معه! وهذا كان سببا من أسباب الطلاق المتعددة.

الآن قمت بخطبة فتاة أخرى، وسأتزوجها -إن شاء الله - في بداية العام المقبل، وحدث معي نفس الشيء مرة أخرى، أنا أحبها جدا، وهي فتاة ملتزمة، وأحسبها على خير, والله حسيبها، ولكني أسألها عن كل شيء وبالتفصيل الممل، وأحيانا أجعلها تقسم وتحلف بالله على كلامها مثلا، بأنه ما أحد لمسها في ماضيها، وأنها عفيفة.

الخ.

منذ شهر تقريبا بدأت حالتي تزداد، حيث بدأت خواطر ووساوس في عقلي أنها مخادعة، وأن هناك شيئا تسره! وصل الأمر إلى شكي في سلوكها هي، وأقرب الناس لها من عائلتها، وأظل أسأل وأسأل وأسأل، وأجعلها تقسم وتحلف على عدة أمور لأصل إلى الاطمئنان، ولكن بصورة غير مباشرة.

تعبت جدا، وأحس أن رأسي فيه شيء أو مخي فيه شيء، أريد أن أتعالج، وأكثر من الاستغفار، وأكثر من الدعاء، وظني بالله أنه لن يوقعني في شيء مخزٍ، تعبت جدا، ولا أعرف كيف أترك التفكير بالطريقة هذه؟! أحس أن حياتي الزوجية من الإنسانة هذه ستدمر في يوم من الأيام! أريد حلا, أو علاجا, أو أي شيء.

وجزاكم الله خيرا...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ mohamed حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته/ وبعد، شكرا لك على سؤالك.

لا أدري إن عادت الظنون التشكيكية عندك لزمن طويل، أو أنها نتيجة التجربة الصعبة التي مررت بها مع تلك الفتاة، والتي نتج عنها عدم نجاحك في سنة الجامعة، ومن ثم كانت تجربة زواجك التي يبدو أنها استمرت لسنة تقريبا.

يبدو أن بعض هذه الأفكار التشكيكية قد زادت شدتها عندك، حتى ربما قد وصلت لحدّ الاهتمام الوسواسي، أي أنك ودون إرادة منك، تقتحم عليك هذه الأفكار، كالخوف من أن تغدر بك وتخونك زوجتك، وبحيث تريد دفع هذه الأفكار إلا أنها تأتي إليك بشكل قهري لا إرادي.

لننتبه أيضا إلى حالة أخرى، وهي تصيب الرجال أكثر من النساء، حيث تسيطر عليه فكرة أن زوجته تخونه، فإذا به يستجوبها ويحقق معها، ويطالبها "بالاعتراف" بأنها تخونه مع رجل آخر، وقد يصل الأمر لحدّ أن يقوم بمراقبة زوجته، وتفتيش حاجاتها بحثا عن مؤشرات ودلائل على هذه "الخيانة"، وقد يراقبها عندما تخرج خارج البيت فيتابعها حيثما ذهبت، ويراقب هاتفها الجوال، والأرقام أو الرسائل الموجودة فيه.

قد تعتبر هذه الحالة والتي نسميها أحيانا "الغيرة المرضية"، وقد لا يرتاح الزوج إلا بأن "تعترف" له زوجته بهذه الخيانة، وإذا فعلت لمجرد أن تريحه وتسكته، بالرغم من أنها لم تخنه، فتكون بذلك قد عرّضت نفسها للمزيد من المخاطر من هذا الزوج.

لا أعتقد -أخي الكريم- أن علاج هذا الأمر بمجرد جواب أعطيه لك، وإنما أنصحك بمراجعة طبيب نفسي، ليأخذ منك كامل القصة، ويقوم بفحص حالتك النفسية، والتعرف على بعض الأعراض الأخرى والعلامات، ليصل للتشخيص السليم قبل أن يصف لك العلاج المناسب، سواء كان علاجا نفسيا، أو حتى علاجا دوائيا، أو كليهما معا.

وأدعو الله تعالى لك بالشفاء العاجل.

وبالله التوفيق..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من رعشة في القدمين واليدين في حالات معينة، فما تشخيص حالتي؟
- سؤال وجواب | غنم مالا عن طريق اليانصيب فماذا يفعل
- سؤال وجواب | ما العلاج ليتخلص ابني من التأتأة؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من مشكلة التأتأة التي ما زالت تلازمني؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الخجل المفرط وأكون اجتماعية؟
- سؤال وجواب | أعاني من ضيق وتسارع النبض بسبب القلق. فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أخذ العلم عن العلماء الذين عندهم أخطاء في المنهج
- سؤال وجواب | تظهر لدي حبوب في منطقة الجبهة، ما علاجها؟
- سؤال وجواب | هل للقلق والقولون أثر على وظائف الجسم؟
- سؤال وجواب | هل الذهاب إلى المنتزهات ذات السعر المرتفع يعد من الإسراف؟
- سؤال وجواب | الشعور بالصداع والوخزات والتسارع في دقات القلب
- سؤال وجواب | أسباب آلام السرة وزيادة الوزن
- سؤال وجواب | حلفت بتحريم زوجها عليها
- سؤال وجواب | زواجي بعد شهر. كيف أتعامل مع خطيبتي لنتهيأ للزواج؟
- سؤال وجواب | ما الدواء الذي يعالج اعتلال الاعصاب اللاإرادية؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/02




كلمات بحث جوجل