مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | من دفع مالا لغيره معتبرا لزومه عليه فتبين عدم لزومه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | جرثومة المعدة لا تغادر جسمي نهائياً، فما العلاج المناسب لحالتي؟
- سؤال وجواب | استحباب التعاون لجمع مال لليتامى والفقراء
- سؤال وجواب | بعد حادث انقلاب السيارة صرت أخاف قيادتها، ما الحل؟
- سؤال وجواب | هل الأعراض التي أعاني منها تدل على إصابتي بالسرطان؟ وما علاج حالتي؟
- سؤال وجواب | تقديم الشركة بيانات للموظف ليحصل بها على قرض ربوي
- سؤال وجواب | سحب مبلغا من بنك ربوي أوروبي ولا يستطيع رده فماذا يفعل
- سؤال وجواب | دلالة علامات الوقف على القرآن الكريم
- سؤال وجواب | تضخم في الغدة النخامية وانسداد في شرايين الرقبة
- سؤال وجواب | أهداف الزكاة وآثارها في حياة الفرد والمجتمع
- سؤال وجواب | أحس أنني لا أخاف من الله إلى حد الهلع . هل أنا على خطأ؟
- سؤال وجواب | سجد للتلاوة مع الإمام في آخر المسجد ثم تقدم إلى الصف ودخل في الصلاة
- سؤال وجواب | شروط تحمل العاقلة لدية قتل الخطأ
- سؤال وجواب | بعد استخدام retane A زادت عندي المشاكل.
- سؤال وجواب | كيف أن أقنع الناس أن المرض النفسي ليس جنونا؟
- سؤال وجواب | حكم دفع الفوائد الريوية للفقير ليتزوج
آخر تحديث منذ 2 ساعة
9 مشاهدة

اتفقت مع زوجتي على عمل مباعدة في الحمل، وفي فترة من الفترات تأخرت العادة عند زوجتي تأخرا كبيراً، فقلت بيني وبين نفسي إذا حاضت الزوجة ولم يحصل حمل سوف أعطيها مائة ريال، وجاء اليوم التالي فلم تحض، فزدت على المائة مائة أخرى، وفي كل يوم لا تحيض فيه الزوجة أزيد في المبلغ حتى وصل المبلغ في اليوم الخامس خمسمائة ريال.

وفي ذلك اليوم حاضت الزوجة ولم يحصل حمل والزوجة لم تكن تعلم بقولي، ولم أخبرها بذلك.

ومر عليه تقريبا خمس سنوات ولم أعطها المبلغ؛ لأنه لم يكن لدي المبلغ لأعطيها إياه..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فليس هذا بنذر، لا سيما وأن ما صدر منك إنما هو مجرد حديث نفس ونية نويتها، فلا يترتب عليها شيء، ولا يلزمك دفع المبلغ لزوجتك.

وإذا كنت دفعته إليها على اعتبار أنه يلزمك ذلك -كما ذكرت- فلك استرجاعه منها لتبين عدم لزوم دفعه وعدم استحقاقها له.

وعلى هذا الاعتبار فالمال مالك، ولا حرج عليك في الانتفاع به سواء رضيت هي بذلك أم لم ترض؛ إذ لا حق لها فيه.جاء في حاشية الدسوقي: لو ظن أن عليه دينا فدفعه لصاحبه، ثم تبين أنه لا دين عليه، فإنه يسترده ممن أخذه منه.وأما لو كنت دفعته إليها تبرعا منك لا على أنه حق لها يلزمك دفعه إليها، ثم أخذته وقبلته، لكنها أعادته إليك وديعة، فعليك حفظ تلك الوديعة، وليس لك التصرف فيها دون إذن منها ورضى؛ لأن المبلغ حينئذ قد دخل في ملكها بقبولها إياه وصار كسائر ممتلكاتها.

وراجع الفتويين:

49573/128979

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف أن أقنع الناس أن المرض النفسي ليس جنونا؟
- سؤال وجواب | حكم دفع الفوائد الريوية للفقير ليتزوج
- سؤال وجواب | التعفف عن الصدقة تأسيا بالنبي. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | تتصدق كل يوم من مالها الموضوع في حساب أمها
- سؤال وجواب | جماع الأمة لا يعتبر زنى
- سؤال وجواب | لدي ضعف في الركبتين بسبب العادة السرية
- سؤال وجواب | توجد بذقني فراغات ومنابت الشعر قليلة ومتباعدة. فما الحل؟
- سؤال وجواب | التصدق بالماء والدعاء على النفس عند المحتضر
- سؤال وجواب | فتاة تلاحقني باتصالاتها وهي مخطوبة، فما الحل؟
- سؤال وجواب | علاج الصرع الجزئي وأعراضه الجانبية
- سؤال وجواب | حامل وأعاني من الوحم، فهل هنالك أدوية آمنة لتخفيف الغثيان؟
- سؤال وجواب | هل تجب الزكاة في الأرض المشتراة بغرض حفظ المال
- سؤال وجواب | حكم الصلاة على السجادة التي لا يعرف مادة صنعها ولا بلدها
- سؤال وجواب | أريد مضادا للاكتئاب ينشط الدورة الدمويةّ
- سؤال وجواب | وجوب الزكاة يتعلق بالمال
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/03




كلمات بحث جوجل