مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم اقتناء الأطباق الإسلامية الفلك 1 والفلك 2

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ليس من المعروف أن تقطع ما أمرك الله بوصله
- سؤال وجواب | لبس الجاكيت والبنطال جائز إذا خرج عن حد التشبه
- سؤال وجواب | كيف يمكنني الزواج ممن أرى فيه الدين والخلق؟
- سؤال وجواب | بر الأم بعد موتها وهل يعد ترك تقبيل يد الوالدين عقوقا
- سؤال وجواب | حكم قطيعة بنت العم
- سؤال وجواب | حكم إمامة غير المتمكن من الصلاة
- سؤال وجواب | ادخار المال للزواج وعدم دفعه للوالدين المكفيين
- سؤال وجواب | من قام بحق والديه بقدر استطاعته فقد أدى ما عليه
- سؤال وجواب | يراعى رأي الأم في انتقاء الخطيبة
- سؤال وجواب | أهلي لا يصدقون أني أشعر بخوف وقلق وأحب العزلة والوحدة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | لا يجدر بالفقير القعود عن العمل لمؤنة النكاح
- سؤال وجواب | المبالغة في القول وحكاية الحادثة بالمعنى ليس من الكذب
- سؤال وجواب | نظمت وقتي وأكلي بشكل جيد للتخلص من السهر. فهل من دواء يساعدني لتنظيم حياتي؟
- سؤال وجواب | مجرد العزيمة لا تنصرف للنذر إلا بنية
- سؤال وجواب | منع الأم من ظلم الطفل الصغير هل يعد عقوقا
آخر تحديث منذ 1 ساعة
5 مشاهدة

جزاكم الله خيرا، هل الدش: الفلك1، والفلك2 أطباق إسلامية صالحة لأجعلها في بيتي لتساعد في تربية أولادي؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فبعد الاستفسار عن جهاز-رسيفير- الفلك الإسلامي من خلال الاطلاع على بعض اللقاءات المنشورة على شبكة الانترنت والتي عقدت مع بعض المسئولين في المؤسسة المنتجة لهذا الجهاز، وبعد القراءة عنه في كثير من المنتديات الإسلامية على شبكة الانترنت، علمنا عنه ما يلي:1- هذا الجهاز خاص بالقنوات الإسلامية الخالية من الموسيقى والعنصر النسائي.2- أنه يشترط في القنوات التي يضمونها إليه أن تكون على عقيدة أهل السنة والجماعة.3- بإمكان المشترك حذف ما يريد من القنوات الموجودة ولكن ليس بإمكانه إضافة قناة.4- ما يضاف مستقبلا من قنوات إسلامية في نطاق الحد المسموح لهم باستقباله على جهازهم فإنهم يضيفونه تلقائيا للمشترك.ولم نستطع الاتصال بموقع المؤسسة المسؤولة عن إنتاجه للتثبت من ذلك.فإن كان هذا هو الواقع فعلا لهذا الدش فلا حرج على المسلم في استعماله والاستفادة منه، على أننا ننبه على أن الحرمة أو الحل بصفة عامة لا تتعلق بالجهاز نفسه وإنما تتعلق بطريقة استعماله، فالضابط فيما يحل ويحرم من هذه الأجهزة هو: أن المسلم إن استخدمها في جلب القنوات التي تفيده في دينه ودنياه وتعرض له ولأولاده ما ينفعهم ويقربهم إلى الله ، فلا مانع من استخدامها، وإن كان سيستخدمه في رؤية ما لا يحل شرعا من القنوات المنحرفة التي تثير الشهوات أو الشبهات وتغرق المجتمع في المعاصي أو البدع أو غير ذلك من المنكرات فلا يجوز للمسلم اقتناؤه، وقد بينا ذلك في فتاوى سابقة هذه أرقامها فلتراجع للفائدة: 1886،

15938�

� 7836،

14366�

� والله الموفق.وأما النصيحة لك في تربية أبنائك سواء اقتنيت هذا الجهاز أو لم تفعل فهي: تقوى الله فيهم وإبعادهم عن كل ما يفسد فطرتهم، وبذل الجهد في تنشئتهم على عقيدة وأخلاق الإسلام، وعدم تمكينهم مما يفتح عليهم أبواب الفساد، كما أمر الله تعالى في كتابه حيث قال: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ.

{التحريم:6} وتفسير قوله تعالى: قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً.

قال علي رضي الله عنه: أدبوهم، عَلموهم.وقال ابن عباس: يقول: اعملوا بطاعة الله ، واتقوا معاصي الله ، ومُروا أهليكم بالذكر، ينجيكم الله من النار.وقال مجاهد: اتقوا الله ، وأوصوا أهليكم بتقوى الله .وقال قتادة: يأمرهم بطاعة الله ، وينهاهم عن معصية الله ، وأن يقومَ عليهم بأمر الله ، ويأمرهم به ويساعدهم عليه، فإذا رأيت لله معصية، ودعتهم عنها- يعني كففتهم- وزجرتهم عنها.وهكذا قال الضحاك ومقاتل: حق على المسلم أن يعلم أهله، من قرابته وإمائه وعبيده، ما فرض الله عليهم، وما نهاهم الله عنه.

انظر تفسير ابن كثير.

وفي الحديث الذي رواه البخاري ومسلم أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَقُولُ كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ الْإِمَامُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا.هذا مع سؤال الله دائما أن يصلح لك زوجك وذريتك، فهذا دأب الصالحين عباد الرحمن، كما وصفهم الله فقال: وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً {الفرقان:74} وقد بينا طرفا من واجب المسلم تجاه أسرته ومن يرعاهم في الفتاوى التالية: 9044،

10574�

29567.

وذكرنا بعض الوسائل النافعة في تجنيب الأبناء خطر المنكرات الشائعة في الفتوى رقم:

29770�

� فلتراجعها.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | مجرد العزيمة لا تنصرف للنذر إلا بنية
- سؤال وجواب | منع الأم من ظلم الطفل الصغير هل يعد عقوقا
- سؤال وجواب | حكم هجر الأخت التي تؤذي أختها وتزوجت بدون ولي
- سؤال وجواب | هل يلزم دفع مال للزوجة الأولى مقابل المهر للثانية
- سؤال وجواب | صعوبة المشي لطفل عمره خمس سنوات
- سؤال وجواب | هل يجب على الشركة الالتزام بالأجور المحددة من الدولة
- سؤال وجواب | السمسرة وبيع الغائب
- سؤال وجواب | آثار الزواج المترتب على علاقة غير شرعية
- سؤال وجواب | قال في مشاجرة: والله العظيم يغور الزواج مع هذا الذل
- سؤال وجواب | أحكام من أنفق في إصلاح ملك غيره
- سؤال وجواب | كيف يمكنني أن أحسب مدة الحمل؟ أرشدوني
- سؤال وجواب | إيضاح قوله تعالى (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى.)
- سؤال وجواب | طلب الطلاق بسبب التعدد
- سؤال وجواب | مع كبر والدتي في السن أصبح الأرق مرافقا لها بشكل دائم
- سؤال وجواب | تسكن مع ضرتها ولا يسمح لها بالخروج كما يسمح للأخرى
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل