مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم قبول هدية يغلب على الظن أنها من مال حرام

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد في المعدة أفقدني شهيتي وأصابني بالنحافة، فما سببه؟
- سؤال وجواب | العناية بالأولاد متعبة. فهل أطلب من زوجي مساعدتي؟
- سؤال وجواب | ترك العمل في الحكومة والعمل في القطاع الخاص ليس فيه اعتراض على القدر
- سؤال وجواب | استعذ بالله من الشيطان وابتعد عن التشاؤم
- سؤال وجواب | دوخة وانسداد قناة استاكيوس. هل هي توهمات أم حقيقة؟
- سؤال وجواب | أعاني من طقطقة الأذن بعد العملية فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل يمتحن أطفال المؤمنين في الآخرة ؟ والجواب عن الاستدلال بغلام الخضر
- سؤال وجواب | من خشي الفتنة على نفسه في ديار الكفر وجب عليه الخروج
- سؤال وجواب | لا أعرف كيف أحقق أهدافي!
- سؤال وجواب | هل يجب إشهاد الشهود على ما يشترط في النكاح أم يكفي اتفاق الزوجين على الشرط؟
- سؤال وجواب | هل يجدي الدواء في العلاج بعد انتهاء مدة صلاحيته؟
- سؤال وجواب | ترك الجماعة عند وجود العامل ومرافقة المريض وركوب المواصلات
- سؤال وجواب | ما العلاقة بين آلام المعدة التي أعاني منها والقلق النفسي؟
- سؤال وجواب | تعـريـف الســــنة
- سؤال وجواب | حديث "مثل المدهن في حدود الله ." معناه وفوائده
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

هل إذا وهب لي أبي شيئاً فيه مظنة غالبة جداً أنه حرام فهل لي أن آخذه منه ؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فحسب وصفك أن ما وهبه لك أبوك يغلب أنه حرام، ففي هذا المال شبهة غالبة، فمن العلماء من جوز قبول مثل هذه الهبة مستدلين بأن النبي صلى الله عليه وسلم أجاب دعوة يهودي وأكل من طعامه كما رواه الإمام أحمد، واشترى من يهودي طعاماً (متفق عليه)، واليهود وصفهم الله بأنهم أكالون للسحت، ومن العلماء من كره ذلك كالإمام الشافعي والإمام أحمد.

والذي نراه أنه يكره لك أخذ هذه الهبة من أبيك، ويمكنك ردها بصورة لا يكون فيها إثارة لغضبه، أو أن تأخذها وتتصدق بها تخلصاً إن كنت تخشى غضبه، وذلك اتقاءً للشبهة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم في حديث النعمان بن بشير المتفق على صحته، قال: إن الحلال بين وإن الحرام بين، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي حول الحمى يوشك إن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، وحمى الله محارمه.

هذا لفظ رواية مسلم، ولفظ رواية البخاري: فمن ترك ما شبه عليه كان لما استبان أترك، ومن اجترأ على ما يشك فيه من المأثم أوشك أن يواقع ما استبان.

وقال صلى الله عليه وسلم فيما أخرجه النسائي والترمذي وصححه عن الحسن بن علي: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك.

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما العلاقة بين آلام المعدة التي أعاني منها والقلق النفسي؟
- سؤال وجواب | تعـريـف الســــنة
- سؤال وجواب | حديث "مثل المدهن في حدود الله ." معناه وفوائده
- سؤال وجواب | حكم التصوير واستعمال الطبل في الأعراس
- سؤال وجواب | النظام الأخلاقي في الإسلام منبثق من التصور الاعتقادي
- سؤال وجواب | ظهور عروق بارزة في العضو.
- سؤال وجواب | التفكير الزائد والخوف من المستقبل على ماذا يدل؟
- سؤال وجواب | أفضلية المسجد لمن لا يجد جماعة في المسجد ولا خارجه
- سؤال وجواب | أنا فتاة عزباء وحصل لدي اضطراب في الدورة
- سؤال وجواب | تسديد القرض الربوي من الفوائد. نظرة شرعية
- سؤال وجواب | هل دواء الفافرين يسبب اضطراب النوم؟
- سؤال وجواب | خائف من إجراء العملية، بماذا تشيرون علي؟
- سؤال وجواب | التشاؤم بالأشخاص والحكم عليهم بعدم النجاح في حياتهم
- سؤال وجواب | أعاني من التقيؤ المتكرر منذ 7 سنوات وضغطي نازل باستمرار، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | شرح حديث "إن الولد مبخلة مجبنة"
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل