مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | مدى علاقة الأفكار المرضية بالتطير والتشاؤم

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم شراء سيارة بالأقساط بشرط الدخول في عقد التأمين على الحياة
- سؤال وجواب | كيف أصبح اجتماعية وأنزع الغيرة من نفسي؟
- سؤال وجواب | حديث باطل لا أصل له في بعض ما يجري آخر الزمان من أحداث .
- سؤال وجواب | نصرانية تزوجت مسلما عرفيا ويرفض تسجيل الزواج بدعوى أنه لا يجوز تسجيله
- سؤال وجواب | هل يتعارض الدخول في الإسلام مع لعبة كرة السلّة
- سؤال وجواب | سبب بطلان صوم من ابتلع القيء عمدا
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع صديقتي المقربة وظروفها الصعبة؟
- سؤال وجواب | حكم استعمال برنامج يحتوي على استهزاء بالكتب السماوية
- سؤال وجواب | وقت صلاة العشاء
- سؤال وجواب | حكم المال المتبقى بعد أخذ الدولة الزكاة
- سؤال وجواب | ليس كل خسارة تجارية مردها للحسد أو السحر
- سؤال وجواب | حكم استعمال المواد المطعومة لتنظيف البشرة
- سؤال وجواب | الفرق بين الاستهزاء بالدين والمعصية
- سؤال وجواب | حرمة الربح من البيع الصوري لما فيه من غش وخداع
- سؤال وجواب | الفيروس (بي) الوبائي. هل يمكنني التعايش معه بصورة طبيعية؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
6 مشاهدة

كنت صغيرا 10 سنين وكنت ألعب بالكرة، وفجأة دخلت علي ابنة خالتي وهي تبكي ثم صرخت في لائمة لي وقالت: أتلعب وأبوك مات؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فاعلم أنه لا علاقة لك بموت أبيك، ولا كان لعبك سببا فيما حدث له، وعليك أن تتخلص من تلك الأفكار المرضية التي سببت لك الاكتئاب والمعاناة، ويحصل ذلك بمجاهدة النفس ودوام استحضار أنه لا يكون شيء إلا بإذن الله ، وأن الله لا يكلف نفسا إلا ما آتاها، واستحضار رحمته بعباده وسعة فضله وجوده سبحانه، وليس عليك إثم فيما يقع في قلبك من تلك الأفكار، ولكن عليك بالسعي في علاجها والتخلص منها، وأن تعيش حياتك بصورة طبيعية؛ لئلا تتعطل مصالح دنياك وآخرتك، ولو استرسلت مع تلك الأفكار وأنت تقدر على مدافعتها فتركت أمرا مباحا مثلا خشية أن ينتج عنه مصيبة ما فيخشى أن يكون ذلك من الطيرة المذمومة شرعا، فإنما الطيرة ما أمضاك أو ردك؛ كما جاء في الحديث، قال الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله : قوله: في حديث الفضل: " إنما الطيرة " هذه الجملة عند البلاغيين تسمى حصرا أي: ما الطيرة إلا ما أمضاك أو ردك لا ما حدث في قلبك ولم تلتفت إليه، ولا ريب أن السلامة منها حتى في تفكير الإنسان خير بلا شك، لكن إذا وقعت في القلب ولم ترده ولم يلتفت لها فإنها لا تضره، لكن عليه أن لا يستسلم، بل يدافع; إذ الأمر كله بيد الله.

انتهى، وأما ما يغلبك فلا تقدر على مدافعته فلا تأثم به؛ كما قدمنا.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ماذا تعني الأوهام والأحلام المزعجة؟ وكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | عندي تآكل في الجزء الداخلي لمفصل الركبتين. هل هناك علاج لها؟
- سؤال وجواب | ما هي الكتاب التي تتحدث عن التغيير والنجاح
- سؤال وجواب | المنتمون إلى إسماعيل عليه السلام
- سؤال وجواب | والدي يعاني من انسداد القناة المرارية
- سؤال وجواب | الذكر المشروع عند الإفطار
- سؤال وجواب | المتنمصات للخداع والغش والمتنمصات للأزواج
- سؤال وجواب | جامع أهله يظن أن الفجر لم يطلع
- سؤال وجواب | كيف أعيد علاقتي مع صديقتي؟
- سؤال وجواب | ما إمكانية ظهور نتيجة تحليل فيروس الكبد (C) سالبة عند من سبقت إصابته به؟
- سؤال وجواب | خائفة من أن أفقد ديني بسبب الوساوس.
- سؤال وجواب | تركت ممارسة العادة السرية، ولكني أشعر بآلام مبرحة فما سببها؟ وما علاجها؟
- سؤال وجواب | ما تشخيص خروج نقاط من الدم مع البلغم؟
- سؤال وجواب | الوقاية من شرّ الحسد
- سؤال وجواب | ما هو أفضل الذكر على الإطلاق ؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل