مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | إحسان المسلمة إلى نصرانية تبنتها وربتها وهي صغيرة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم البيع في وقت صلاة الجماعة
- سؤال وجواب | تحريم المرأة قبل عقد النكاح لغو
- سؤال وجواب | زكاة من اشترى أرضا واستدان ليدفع باقي ثمنها
- سؤال وجواب | لديه أموال وأرض تجارية وعليه ديون وأقساط فكيف يزكي
- سؤال وجواب | طفلتي أصيبت بالتلعثم وكرهت المدرسة.فما الحل معها؟
- سؤال وجواب | أصابها نزيف في رمضان ولم تصل ولم تصم
- سؤال وجواب | أحببت فتاة وتركتها خوفًا من الله ، لكني عجزت عن نسيانها!
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من عادة الضرب لإخوتي؟ وهل سيسامحونني؟
- سؤال وجواب | أقسام عقد المقاولة
- سؤال وجواب | تجب الزكاة في مال الدائن إذا كان المدين مليئاً غير مماطل
- سؤال وجواب | حكم تصديق النصراني إذا أقسم بالله
- سؤال وجواب | حكم الاقتراض من البنوك الخاصة
- سؤال وجواب | كيف يزكي من لديه مال وعليه ديون ؟
- سؤال وجواب | هل تنصحوني بإزالة ما يسمى (حبات الخال) الموجودة على وجهي؟
- سؤال وجواب | زكاة من عليه دين
آخر تحديث منذ 56 دقيقة
11 مشاهدة

كنت في الخامسة من عمري عندما تبنتني امرأة أجنبية مسيحية، وعندما كبرت علمت أنني كنت من عائلة مسلمة، وعندها قرأت عن الإسلام واعتنقته، إلا أن المرأة التي تبنتني بقيت على دينها، وسؤالي لكم هو: هل أحسن إليها وقد ربتني وأنا صغيرة ولا أعرف أما غيرها وقد أصبحت كبيرة في السن؟..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعـد:فهنيئا لك بما أكرمك الله به من الهداية للإسلام، وأما هذه المرأة فيجوز شرعا البر والإحسان إليها إن لم تكن من أهل الكفر المحاربين للمسلمين، كما قال تعالى: لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.{ الممتحنة: 8}.

وقد أرود الإمام البخاري في صحيحه هذه الآية تحت باب: الهدية للمشركين ـ وأورد فيه حديث أسماء بنت أبي بكر ـ رضي الله عنهما ـ قالت: قدمت علي أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: إن أمي قدمت وهي راغبة أفأصل أمي؟ قال نعم صلي أمك.وإن من أعظم الإحسان إليها دعوتها إلى الإسلام، فقد قال صلى الله عليه وسلم: لأن يهدي الله بك رجلا خير لك من أن يكون لك حمر النعم.متفق عليه.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | بناء الكنائس في ديار الإسلام
- سؤال وجواب | الجمع بين ضبط الآيات المتشابهات ومتابعة الحفظ
- سؤال وجواب | حدود التعامل مع أهل الزوجة النصارى
- سؤال وجواب | هل تجب الزكاة على من عليه أقساط شقة؟
- سؤال وجواب | أعاني من الأعصاب الطرفية. فما العلاج الأمثل لها؟
- سؤال وجواب | من يملك من العروض ما يمكن جعله في مقابل الدين. هل عليه زكاة
- سؤال وجواب | حكم السكن مع غير مسلم في غرفة واحدة
- سؤال وجواب | إحدى عيني طفلي تدمع عند تعرضه للشمس أو الرياح
- سؤال وجواب | السعي في هداية الكافرين وإقناعهم بالدخول في الدين
- سؤال وجواب | أحكام من حلف على زوجته بالظهار أن يطلقها بعد الدورة
- سؤال وجواب | على المرأة البحث عن وظيفة في مجال تخصصها الدراسي لا تشتمل على محرم
- سؤال وجواب | هل لطلب العلم في المدارس والجامعات فضل كفضل طلبه في المساجد؟
- سؤال وجواب | يؤخر الصلاة عن وقتها بسبب الدراسة ويغلب عليه الخوف من الله لشعوره بالتقصير في حقه
- سؤال وجواب | أعاني من الخوف والرهاب ولا أستطيع النوم بسبب التفكير!
- سؤال وجواب | حكم الانتفاع بما زاد على قسط التأمين التجاري
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/02




كلمات بحث جوجل