مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أتعاون مع صديقي على الخير ولكننا نقع في ذنب عظيم، فهل نفترق؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | من وهب لمقصد معين ولم يتحقق هذا المقصد
- سؤال وجواب | مديرهم تحايل على الشركة مفتعلا مؤسسة وهمية بغرض التربح فما حكم معاونته
- سؤال وجواب | مصير من ترك ثلاث جمعات تهاوناً
- سؤال وجواب | الاشتراك في صندوق تأمين خاص بالشركة يوضع في شهادات استثمار
- سؤال وجواب | حكم كتابة الرجل أملاكه باسم بناته
- سؤال وجواب | تأخرت الدورة عن موعدها واختبار الحمل سلبي، فما السبب؟
- سؤال وجواب | حكم خصم ثلاثة أيام من راتب الموظف إن غاب يوما بغير عذر
- سؤال وجواب | بر الوالدين والإحسان إليهما لا يسقطان بحال
- سؤال وجواب | بر الوالد والإحسان إليه وصلته واجب بلا شرط ولا قيد
- سؤال وجواب | ثبوت الهبة
- سؤال وجواب | توبة من انتحل شخصية شهيرة وتعرف على نساء وأرسلن له مالا بالاحتيال
- سؤال وجواب | أعاني من انحراف في الأنف يعيق عملية التنفس، فبماذا توصونني؟
- سؤال وجواب | واجب من باع سلعة مغشوشة
- سؤال وجواب | ارتفاع السكر وانخفاضه ما سببه؟ وما علاجه؟
- سؤال وجواب | لا يشترط إذن الزوج لقبول الهدية
آخر تحديث منذ 1 ساعة
7 مشاهدة

السلام عليكم أنا طالب جامعي لدي صديق عزيز جداً، بنيت صداقتنا على خير وكلها خير، حتى إن ظاهرنا ظاهر أهل الصلاح، ولله الحمد.

صرنا نشجع بعضنا على الخير، وننصح بعضنا على كل ما يرضي الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

وقعنا بذنب عظيم جداً سوياً، فتبنا إلى الله منه، وندمنا وتأسفنا جداً، وعاتبنا بعضنا ثم عدنا إليه مرة أخرى، وصار صديقي يريد منا أن نفترق، ويقول: إنه من أجل الله لكي لا نقع بالذنب، وأنا أعلم وهو يعلم أن الخير في علاقتنا أكثر، صحيح أن ذنبنا كبير جداً، وعظيم عند الله ، لكن هل توبتنا لله بفراقنا أفضل أم نتوب ونتقوى للطاعة سوياً؟ أرجو منكم الإجابة الشافية...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

نشكرك على تواصلك معنا؛ ونسأل الله لك السداد والتوفيق؛ والجواب على ما ذكرت.

عليكم التوبة من الذنب الذي وقعتما فيه؛ ومهما كان الذنب كبيراً؛ فإن الله يقبل توبة من تاب إليه؛ فلا تقنطوا من رحمة الله تعالى؛ قال تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وأنيبوا إلى ربكم).

أما مسألة الصداقة وهل يبقى الوصال بينك وبين صديقك أم لا؟ الجواب عن هذا يمكن أن يقال؛ إن كانت هذه الصداقة ستكون سبباً في عودتكما إلى الذنب وتذكره فاللازم قطع هذه الصداقة؛ لأن الأخوة في الله لا تكون إلا محققة لمرضاة الله ؛ وإن كانت سبباً في المعاصي فالأولى قطعها.

أما إذا كانت هذه الصداقة معينة لكما على العمل الصالح، وتعين على التوبة فلا شك أن بقاءها واستمرارها أولى؛ فعلى هذا أرجو النظر في هذا التفصيل والعمل على وفقه.

وفقكم الله لمرضاته..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الترهيب من الامتناع عن مجالسة الوالد
- سؤال وجواب | القول القبيح لا يحسنه القصد الحسن
- سؤال وجواب | تقسيم الوالد أرضه على أبنائه في حياته
- سؤال وجواب | هل المعول عليه في الطهر خروج البياض كائناً ما كان؟
- سؤال وجواب | الضوابط اللازمة لجواز الإجارة المنتهية بالتمليك
- سؤال وجواب | حكم رجوع الوالد فيما وهبه لأولاده إذا كان في صورة عقد بيع
- سؤال وجواب | دراسة الطب طموحي، فهل أستطيع تحقيق هذا الطموح؟
- سؤال وجواب | كتابة الأم شيئًا من أملاكها لابنها القائم على خدمتها
- سؤال وجواب | البطاقة التموينية لفردين، ولكن الخبز يصرف لستة أشخاص، فما حكم الانتفاع بالزائد؟
- سؤال وجواب | ابني عنيد، ويفتعل المشاكل في الحضانة، فكيف أقيم سلوكه؟
- سؤال وجواب | انتفاع المبتعث بالمال المكتسب من إلغاء بعض الرحلات
- سؤال وجواب | حكم إمامة الرجل لمن هم له كارهون
- سؤال وجواب | حكم هبة القرآن لشخص حي
- سؤال وجواب | ترجمة أسماء الله وصفاته إلى لغات أخرى وحكم الحلف بها مترجمة
- سؤال وجواب | حكم الهدية رغبة في الثواب من المهدى إليه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/15




كلمات بحث جوجل