مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | الشركة تمنح موظفيها أسهما مقيدة يستحقونها بعد مضي مدة معينة .

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم صلاة الألثغ ومن اقتدى به عندما قام لقضاء ما فاته
- سؤال وجواب | تجافي رجلي المرأة في الصف لا ينبغي لها
- سؤال وجواب | تزييف الشهادات من أجل الوظائف
- سؤال وجواب | حكم تملك وتأجير واستئجار صالونات تجميل النساء وحكم العمل فيها
- سؤال وجواب | الاكتئاب أتعبني كثيرا وجعلني أفكر بالانتحار!
- سؤال وجواب | هل يترك زميله غير المسلم مكانه في العمل عند ذهابه لصلاة الجمعة
- سؤال وجواب | أقسام اجتهاد النبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | زوج الأمّ الذي ينفق على ربيبته ووالدها يرسل لها مالًا
- سؤال وجواب | كيف يتعامل مريض الاكتئاب مع أصدقائه القدامى بعد أن يتعافى؟
- سؤال وجواب | الأعذار الطبية الكاذبة التي يقدمها الطلبة والموظفون
- سؤال وجواب | بعد إجهاضي فقدت التركيز والتوازن بشكل مفاجئ، فما السبب؟
- سؤال وجواب | قال لها أنت طالق يريد التهديد والتخويف
- سؤال وجواب | دواء السبرالكس هل يفيدني في التخلص من القلق والاكتئاب؟
- سؤال وجواب | زوجي يتهمني بالتقصير في حقه وحق أطفالنا، كيف أتصرف معه؟
- سؤال وجواب | متزوج منذ أكثر من سنة ولم يحصل الحمل حتى الآن، فهل يستدعي الأمر الفحص؟
آخر تحديث منذ 7 دقيقة
2 مشاهدة

أُريد أن أسألك عن مجموعة الأسهم المقيدة.

أنا أعمل في شركة تمنح موظفيها مجموعة أسهم مقيدة عند توظيفهم.

مجموعة الأسهم المقيدة هي الحق في استلام سهم من أسهم الشركة الاعتيادية في المستقبل، شريطة مطابقة الموظف لظروف محددة.

بعد استكمال هذه الظروف (والتي تدعى شروط الاستحقاق)، تقوم الشركة بتوزيع هذه الأسهم.

شروط الاستحقاق متعلقة بالوقت، يعني أن هذه الأسهم توزع بعد فترة زمنية من التوظيف أو من تاريخ المكافأة.

الطريقة الافتراضية لها، أنه في تاريخ اكتمال شرط الاستحقاق ، تباع الأسهم بشكل تلقائي حتى تغطي ضريبتنا في ذلك الشهر، وبهذا نستطيع استلام كامل مرتبنا دون حجز شيء منه كضريبة.

والجزء المتبقي من الأسهم نستطيع بيعه في أي وقت شئنا.

الخيار الثاني لها ، أنه في تاريخ اكتمال شرط الاستحقاق، يتم بيع جميع الأسهم لتغطية الضرائب، وما تبقى منهم يوضع كمال نقديّ في حساب الموظف.

هل يعد هذا مصدراً من مصادر الدخل التي يمكن أن نأخذها؟ ليس علينا أية التزامات للدفع للشركة في حال تكبدها بعض الخسائر.

ويوجد لدينا خيار لبيع كل الأسهم التي تم استحقاقها في تاريخ الاستحقاق، بحيث إننا لا نبذل أي جهد لتحقيق ربح إضافي، من خلال النظر في القيمة السوقية للسهم، وتأخير البيع حتى تصبح قيمته عالية.

ونحن أيضاً لم نشتر هذه الأسهم في الأصل، بل نحصل على هذه الأسهم كحافز مادي، لقاء حصولنا على الوظيفة من قِبَلِ الشركة، جزاك الله خيراً..

الحمد لله.

أولا: لا حرج على الموظف في قبول هذه الأسهم المقيدة، فإذا جاء وقت استحقاقها، فإن كانت أسهما نقية: جاز له العمل بالخيار الأول الذي هو الاحتفاظ بما بقي من الأسهم.

وإن كان أسهما مختلطة لزمه بيعها كلها.

والسهم النقي: ما كان لشركة نشاطها مباح، ولا تتعامل معاملات محرمة، كالاقتراض أو الإيداع بالربا.

والسهم المختلط: ما كان لشركة نشاطها مباح، ولكنها تقترض بالربا، أو تودع أموالها وتأخذ عليها فوائد ربوية.

والسهم المحرم: ما كان لشركة أو جهة نشاطها محرم، كأسهم البنوك الربوية ، وبيوت القمار والدعارة ، ونحو ذلك.

وقد جاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي في دورة مؤتمره السابع بجدة : " - الأصل حرمة الإسهام في شركات تتعامل أحياناً بالمحرمات ، كالربا ونحوه ، بالرغم من أن أنشطتها الأساسية مشروعة " انتهى من مجلة المجمع العدد السابع ج 1 ص 73.

وفي قرار المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة في دورته الرابعة عشرة: " 1- بما أن الأصل في المعاملات الحل والإباحة فإن تأسيس شركة مساهمة ذات أغراض وأنشطة مباحة أمر جائز شرعاً.

2- لا خلاف في حرمة الإسهام في شركات غرضها الأساسي محرم، كالتعامل بالربا أو تصنيع المحرمات أو المتاجرة فيها.

3- لا يجوز لمسلم شراء أسهم الشركات والمصارف، إذا كان في بعض معاملاتها ربا ، وكان المشتري عالماً بذلك.

4- إذا اشترى شخص وهو لا يعلم أن الشركة تتعامل بالربا، ثم علم: فالواجب عليه الخروج منها.

والتحريم في ذلك واضح لعموم الأدلة من الكتاب والسنة في تحريم الربا؛ ولأن شراء أسهم الشركات التي تتعامل بالربا، مع علم المشتري بذلك : يعني اشتراك المشتري نفسه في التعامل بالربا، لأن السهم يمثل جزءا شائعا من رأس مال الشركة ، والمساهم يملك حصة شائعة في موجودات الشركة، فكل مال تقرضه الشركة بفائدة ، أو تقترضه بفائدة : فللمساهم نصيب منه، لأن الذين يباشرون الإقراض والاقتراض بالفائدة : يقومون بهذا العمل نيابة عنه ، وبتوكيل منه، والتوكيل بعمل محرم : لا يجوز.

وإن كان قد دخل في ملكه منذ توظف، لكن مُنع من التصرف فيه، لزمه عند بيعه التخلص من النسبة المحرمة.

وتعرف هذه النسبة بالرجوع إلى الشركة والوقوف على نسبة القرض الربوي أو الفائدة الربوية من أسهمها.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | قال لها أنت طالق يريد التهديد والتخويف
- سؤال وجواب | دواء السبرالكس هل يفيدني في التخلص من القلق والاكتئاب؟
- سؤال وجواب | زوجي يتهمني بالتقصير في حقه وحق أطفالنا، كيف أتصرف معه؟
- سؤال وجواب | متزوج منذ أكثر من سنة ولم يحصل الحمل حتى الآن، فهل يستدعي الأمر الفحص؟
- سؤال وجواب | حكم دعاء الإنسان أن يرى رؤيا تبشره بأمر ينتظره
- سؤال وجواب | الخوف من البر والمرتفعات سبب لي ضيقاً وأرقاً
- سؤال وجواب | قال لزوجته " إن كلمت فلانا فستكون نهاية علاقتنا" ثم كلمته وأخبره أحد الناس أنها تحت تأثير السحر ويسأل عن وقوع الطلاق
- سؤال وجواب | حكم شراء سلعة بقروض عبارة عن عروض ترويجية
- سؤال وجواب | توضيح حول قول الأعرابي(هلكت الأموال.) بعد استسقاء الرسول
- سؤال وجواب | وقفات مع المرأة التي يضربها زوجها
- سؤال وجواب | ما أسباب تغير سلوك الزوج مع زوجته؟
- سؤال وجواب | طلق زوجته ثلاث تطليقات ويسأل عن كفارة لفعله حتى يستمر مع زوجته
- سؤال وجواب | سبب ذكر حديث: أخروهن حيث أخرهن الله . في فتوى بالرغم من تضعيفه في فتوى أخرى
- سؤال وجواب | حكم صرف تعويضات في غير ما خصصت له
- سؤال وجواب | أعطته الشركة مبلغاً لشراء كمبيوتر لتطوير نفسه في العمل ، فهل يجوز بيعه والاستفادة بثمنه؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل