رأيت الفرق بين الصفرة، ورطوبات الفرج، في الفتوى رقم:
وعملت بها، وزال التعب عني، وهنئت بحياتي، بعد أن قطعت دابر الوسوسة بهذا الأمر..
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فدعي عنك الوساوس، ولا تبالي بها، ولا تعيريها اهتماما، وصفة الصفرة مبينة في الفتوى رقم:
وإذا شككت في الخارج هل هو صفرة، أو من رطوبات الفرج؟ فالأصل عدم خروج الصفرة، والأصل طهارة هذه الإفرازات، وكونها من رطوبات الفرج.والله أعلم..