سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | عرضت خاطبي لاختبار وفشل فيه. فهل أستمر معه؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل سأندم إذا أعطيت من سيخطبني فرصة أخيرة وسامحته بعد تكرار كذبه؟
- سؤال وجواب | أعاني من وسواس قهري، وأهلي يرفضون ذهابي لعيادة نفسية، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أخي الصغير يكلم نفسه هامسا منفردًا. هل هذا بسبب انتقاد أمي الدائم له؟
- سؤال وجواب | التوتر الاجتماعي وقلة الثقة المرضية ينغصان عيشي!
- سؤال وجواب | هل يفطر وضع المرأة أحمر الشفاه أثناء الصيام ؟
- سؤال وجواب | هل يلزم النائب في الحج أن يحج من بلد المنوب عنه أو أن يحرم من ميقاته
- سؤال وجواب | متى يزكى الذهب المستخرج من الأرض؟ وهل يتملك إن كان القانون يمنع ذلك؟
- سؤال وجواب | ترغب في الدخول في جملة السابقين والمقربين
- سؤال وجواب | استخار الله للعمل في شرطة الجمارك وتم قبوله
- سؤال وجواب | رؤية الجن
- سؤال وجواب | انخفض مستواي الدراسي، وأصبت بالقلق، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | ما يفعله المستخير بعد الصلاة
- سؤال وجواب | يريد من زوجته أن تفطر وتقضي من غير عذر
- سؤال وجواب | حكم ربط عنق الرحم للحفاظ على الجنين
- سؤال وجواب | مسلمة تريد أن تتزوج كافراً
آخر تحديث منذ 3 ساعة
7 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

جزاكم الله خير الجزاء على هذا الموقع الأكثر من رائع.

مشكلي أن الوالد زوجني لقريبي رغماً عني، وبعدها بفترة تطلقنا، تقدم شاب لخطبتي أصغر مني بسنتين، كنا متفاهمين جداً، ويحبني وأنا أحبه، وبعد فترة شعرت أنه يخونني فقررت اختباره، دخلت عليه من إيميل ليس باسمي، وتجاوب معي، وتغير كثيراً واهتم بصاحبة هذا الإيميل، لم يعلم أنها أنا، وعندما أخبرته أنها أنا، ادعى أنه كان يعرف ذلك ومن هذا الكلام.

وبعدها حلف لي أن لا يكررها، وحتى على القرآن الكريم حلف أن لا يخونني أبداً، لكن كل شيء تغير بداخلي، وأحس بعدم الثقة به ولا بنفسي، لأني مطلقة ولأني أكبر منه، وهو يريدني ويحبني، ويقول لي: لن أتخلى عنك حتى لو قررت أنت هذا الشيء.

وآخر شيء اتفقت معه أن نبتعد فترة عن بعضنا، وبعدها أقرر، مع أني بداخلي قررت تركه للأبد، لا أعرف ما الحل؟! ساعدوني، لا أستطيع النوم ولا الأكل، فقط البكاء والحزن والخوف.

جزاكم الله خيراً...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ فرح حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، نرحب بك -ابنتنا الفاضلة- في الموقع، ونشكر لك التواصل، ونشكر لك الثناء في هذا الموقع، ونؤكد لك -ابنتي الفاضلة- أن هذا واجب علينا، وشرف لنا أن نكون في خدمة أبنائنا وبناتنا الذين هم أغلى ما نملك، فهم أمل الأمة بعد توفيق الله وتأييده، وحقيقة نحن نتأسف من إصرار بعض الآباء والأمهات على تزويج البنات رغمًا عن أنوفهم، وهذا طبعًا لا ترضاه هذه الشريعة، التي تقيم الأسرة والبيت والحياة الزوجية على رضا الفتاة، وعلى رضا الفتى، ولا مجال ولا فرصة لإجبارها أو إكراهها على هذا الأمر، والنصوص في ذلك كثيرة ومعلومة.

أما بالنسبة للخاطب الثاني، فنحن نرى أن تفكري طويلاً قبل الإقدام على خطوة الرفض بالنسبة له، خاصة وأنت الآن مطلقة، والفرصة ربما لا تكون طويلة، كما أن الذي قمت به من اختبار الشاب غير صحيح، فالإنسان ما ينبغي أن يعرضه لموارد الهلاك، وتدخل عليه فتاة ثم تكلمه بكلام معسول ثم بعد ذلك يحدث ما يحدث، يعني الفكرة أصلاً ذاتها ليست صحيحة، وإن كنا نحن أيضًا لا نرى أن الشاب ما ينبغي أن يتجاوب، لكن أنت أيضًا ينبغي أن تُدركي أن الأسلوب لم يكن صحيحًا من الناحية الشرعية، فكثير من الشباب خاصة قبل الزواج يمكن أن يسقط في هذه المطبات، وفي هذه المواقف التي تبالغ الفتاة في دلالها وتتواصل وتصر عليه، ولسنا نبرر هذا العمل، لكن لا بد أن تعلمي أنك شريكة في هذا الخطأ الذي حصل منه، وأنتم الآن جميعًا بحاجة إلى توبة إلى الله نصوح، خاصة الشاب الذي حلف وجدد العهد والعزم، ينبغي أن تصدقيه، فنحن لا نرى الاستعجال في هذا الأمر إذا تأكد لك أنه نادم، وأنه تائب وراجع إلى الله تبارك وتعالى.

ونؤكد لك أن الفتاة الناجحة مثلك تستطيع أن تجعل الشاب يدور حولها، ولا يلتفت إلى غيرها، باهتمامها بنفسها أو باهتمامها به، وحرصها على إرضائه، وبتفننها في إظهار مفاتنها، وبإسماعه الكلام الجميل الذي رأيتِ تأثيره الآن عليه، فكيف بعد أن يكون معك وأنت خالصة له وهو خالص لك.

لذلك نحن لا نؤيد فكرة الاستعجال بطلب الفراق، ونعتقد أن جرعة الدلال والرفض التي حصلت منك كافية، فإذا عزم الشاب وجاء بشروط جديدة، ومن حقك أن تشترطي عليه شروطًا جديدة، وجاء نادمًا وقبل ذلك تائبًا إلى الله تبارك وتعالى، وقد أقسم أنه لا يكرر هذه الأشياء، فنحن نرى أن تكملي معه المشوار، وفي النهاية الأمر لك، لأن الفتاة قد يصعب عليها أن تجد شابًا بلا عيوب وبلا نقائص.

ونؤكد أن المهم في الشاب هو أن يكون من المصلين، أن يكون من الحريصين على الخير، بعد ذلك مثل هذه الهفوات والهنات تحسب بحسابها وتقدر بقدرها، وإذا تاب، تاب الله عليه، ونعتقد أن الفرصة بين يديك، ولا نريد أن نكرهك، لكن هذا مجرد رأي بالنسبة لنا، نراه ينبغي أن تسيري عليه.

فحاولي أن تنظري إلى إيجابيات الشاب، ولعل من أهم إيجابياته هذا الإصرار الكبير على إكمال المشوار معك، هذه نفسها في حد ذاتها إيجابية، ومثل هذا الشاب قد يجد فرص أخرى، ولكن كونه يصر عليك، معنى ذلك أنه حريص على أن يُكمل معك المشوار، -والحمد لله- هذا الإصرار دليل أيضًا على أن فيك خير يُجبره على أن يظل معك، ويحرص عليك.

من حقك أن تشترطي، من حقك أن تضعي قواعد تضمنين بها مستقبل الأسرة، لكن لا نؤيد فكرة الاستعجال بالرفض، ونسأل الله لك التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | مسلمة تريد أن تتزوج كافراً
- سؤال وجواب | أقضي وقتا طويلا في الحمام بسبب مشاكل التبرز والتبول!
- سؤال وجواب | عدم الاستقرار والعيش في مكان واحد يقودني إلى الحزن والاكتئاب
- سؤال وجواب | الامتناع عن عمل الخير خوفاً من الرياء
- سؤال وجواب | المعوّل عليه بعد الاستخارة
- سؤال وجواب | تأتيها الدورة عامة الشهر لضعف الغدد التناسلية
- سؤال وجواب | قد تكون الاستخارة هي السبب في حصول هذا الخير
- سؤال وجواب | حكم المرأة التي تنزل منها رطوبات الفرج بكثرة
- سؤال وجواب | مذاهب الفقهاء فيمن وجد في أرضه معادن
- سؤال وجواب | المال المكتسب من عمل حرام يصرف في وجوه الخير
- سؤال وجواب | أعاني من تسلط الجاثوم، فهل هو من الجن؟
- سؤال وجواب | مشكلة عدم الثقة بالنفس وسرعة الغضب . التشخيص والعلاج
- سؤال وجواب | هل أنا مصابة بالصرع أم ضعف الأعصاب؟ وهل أحتاج لعلاج نفسي؟
- سؤال وجواب | البلاتين تجري عليه أحكام المعادن غير الذهب والفضة
- سؤال وجواب | ما حكم الشرع في العلاقات العاطفية قبل الخطبة وبعدها؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/01




كلمات بحث جوجل