سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | الجمع بين أحاديث تفضيل الجماعة على صلاة المنفرد
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | أسماء شروح لصحيح الإمام مسلم- سؤال وجواب | ما سبب الانتفاخ تحت العين، ووجود القشرة في الأذن؟
- سؤال وجواب | هل يبني بيتا أم يعطي أباه ليتزوج
- سؤال وجواب | ما أثر الجرعة الزائدة من فيتامين B12 على فقر الدم؟
- سؤال وجواب | فتاوى حول النقاب
- سؤال وجواب | إذا انتفت بعض حكم الحجاب فالبعض الآخر باق
- سؤال وجواب | نفسيتي متعبة ومحملة بالهموم، فهل أجد حلا لهذه المشكلة؟
- سؤال وجواب | كيف أطهر قلبي من الذنوب والآثام؟
- سؤال وجواب | هل فعلاً دوالي الخصية تسبب العقم؟
- سؤال وجواب | قول الزوج اذهبي لأهلك وسوف أرسل لك ورقتك
- سؤال وجواب | أعاني من شعور النقص وضعف الشخصية، فما هي مشكلتي؟
- سؤال وجواب | منعزلة عن الآخرين وأتحسس من نظرتهم بأني مريضة نفسيا!
- سؤال وجواب | تبرأ ذمة العامي بتقليد العالم الثقة
- سؤال وجواب | ما علاج ارتجاع المريء؟ وهل يتأثر الصوت بسببه؟
- سؤال وجواب | بعدي عن الله دفعني للانتحار. أحتاج المساعدة منكم
يوجد في صحيح البخاري حديثان برقمي (645 , 646) - بترقيم فتح الباري - في الحديث رقم (645) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة " ، وفي الحديث رقم (646) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بخمس وعشرين درجة ".
أرجو الشرح والتوضيح .
.
الحمد لله.
الحديث الأول جاء من حديث عبد الله بن عمر ، وقد رواه البخاري ( 619 ) ومسلم ( 650 ) ، ولفظه : "صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة ".
والثاني : جاء من حديث أبي سعيد الخدري ، وقد رواه البخاري ( 619 ) ، ولفظه : " صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بخمس وعشرين درجة ".
وقد جمع العلماء بين الحديثين ، فقال النووي – رحمه الله - : والجمع بينهما من ثلاثة أوجه : أحدها : أنه لا منافاة فذكر القليل لا ينفي الكثير , ومفهوم العدد باطل عند الأصوليين.
والثاني : أن يكون أخبر أولاً بالقليل ثم أعلمه الله - تعالى - بزيادة الفضل فأخبر بها.
الثالث : أنه يختلف باختلاف أحوال المصلين والصلاة , وتكون لبعضهم خمس وعشرون , ولبعضهم سبع وعشرون بحسب كمال الصلاة ومحافظته على هيئاتها وخشوعها وكثرة جماعتها وفضلهم وشرف البقعة ونحو ذلك , والله أعلم.
" المجموع " ( 4 / 84 ).
وهناك وجوه أخر في الجمع غير هذا ، وبعضه متفرع عما سبق ، وقد رجَّح الحافظ ابن حجر في " فتح الباري " ( 2 / 132 ) وجهاً في الجمع غير ما ذكره النووي وهو أن " السبع والعشرين " للصلاة الجهرية ، و " الخمس والعشرين " للصلاة السريَّة.
والله أعلم .
.
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | فتاوى حول النقاب- سؤال وجواب | إذا انتفت بعض حكم الحجاب فالبعض الآخر باق
- سؤال وجواب | نفسيتي متعبة ومحملة بالهموم، فهل أجد حلا لهذه المشكلة؟
- سؤال وجواب | كيف أطهر قلبي من الذنوب والآثام؟
- سؤال وجواب | هل فعلاً دوالي الخصية تسبب العقم؟
- سؤال وجواب | قول الزوج اذهبي لأهلك وسوف أرسل لك ورقتك
- سؤال وجواب | أعاني من شعور النقص وضعف الشخصية، فما هي مشكلتي؟
- سؤال وجواب | منعزلة عن الآخرين وأتحسس من نظرتهم بأني مريضة نفسيا!
- سؤال وجواب | تبرأ ذمة العامي بتقليد العالم الثقة
- سؤال وجواب | ما علاج ارتجاع المريء؟ وهل يتأثر الصوت بسببه؟
- سؤال وجواب | بعدي عن الله دفعني للانتحار. أحتاج المساعدة منكم
- سؤال وجواب | تعليق الطلاق على شيء وفعله نسيانا
- سؤال وجواب | حياتي أصبحت شبه متوقفة بسبب السحر، فما النصيحة؟
- سؤال وجواب | قال لزوجته: "إذا أردت أن تطلقي نفسك فافعلي"
- سؤال وجواب | ما سببُ نزول الإفرازات البنية قبل الدورة وبعدها؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا