استثمرت في شركة أنشطتها مباحة، لكن حالياً يقومون بتنويع أنشطتهم، وواحد من الأنشطة المتوقع الانضمام إليها محرمة شرعا..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فأكثر أهل العلم على تحريم الاستثمار في الشركات التي تشتمل أنشطتها على المحرمات، وبعض العلماء يرى جواز الاستثمار فيها، مع لزوم تطهير نسبة الحرام، وفق ما بيناه في الفتويين:
فعلى قول أكثر العلماء -وهو الراجح عندنا- يجب عليك ترك الاستثمار في الشركة التي تختلط فيها الأنشطة المحرمة والمباحة.
ولتبحث عن استثمار نقي ليس فيه محرمات.وراجع الفتوى: