أرجو إفادتي حول المشاركة في شراء الأسهم، علما بأنهم يأخذون منك مالا ويضعونه فترة عندهم في البنوك ثم يرجعون أغلب المال ويعطون قدرا يسيرا من الأسهم بحجة عمل نسبة وتناسب ؟ ما حكمها وما هي التقوى؟ وبم تنصحون وقد كثر الأمر واختلط في الأسهم؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد تقدم في الفتوى رقم : 2420 ، والفتوى رقم :
حكم الاستثمار في الأسهم فنرجو مراجعتها ، هذا وإذا جاز شراء أسهم شركة ما فإن إجراءات الاكتتاب المذكورة في صدر السؤال لا مانع منها ، إذا احتاج المكتتب إلى ذلك ولم يكن البنك ربوياً وراجع الفتوى رقم :