سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الفرق بين معاملة البنوك الإسلامية والربوية في السيارات وغيرها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | من حلف ألا يعود للتدخين ثم أشعل سيجارة وأعطاها لأحد المدخنين
- سؤال وجواب | حكم من شرع في يمين ثم لم يكملها
- سؤال وجواب | النذر بين الاستحباب والكراهة
- سؤال وجواب | هل النوم بعد العصر مضر؟ وما هي آداب النوم المريح وأفضل أوقاته؟
- سؤال وجواب | لديها أموال أيتام أمانة وقد تأكله الزكاة فهل تأثم إذا لم تستثمره ؟
- سؤال وجواب | حكم من عاهد الله على فعل طاعات ولم يفعلها
- سؤال وجواب | أحاديث في تبشير النبي صلى الله عليه وسلم بعض أصحابه بالجنة
- سؤال وجواب | مَن حلف على شيء وشكّ هل قصد التأبيد أم لا؟
- سؤال وجواب | المقدار المسموح به في رفع القبر عن الأرض
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من مشكلة كره المحجبات وإدمان الهاتف والإنترنت؟
- سؤال وجواب | حول البضائع التجارية هو حول الثمن الذي اشتريت به
- سؤال وجواب | ما هي أفضل طريقة في تعلم واكتساب اللغة الألمانية دون صعوبة؟
- سؤال وجواب | ما هو علاج السكر الكاذب؟
- سؤال وجواب | الرفق بالأهل عند دعوتهم إلى الله . ووحشة الغربة وعدم القدرة على الرجوع
- سؤال وجواب | حكم الوفاء بالنذر المشكوك فيه
آخر تحديث منذ 2 ساعة
14 مشاهدة

يرجى توضح السؤال التالي: ما هو الفرق بين قرض السيارات الجديدة منها أو المستعملة من البنوك الأجنبية أو الإسلامية؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن الفرق بين معاملة البنوك الإسلامية والبنوك الأجنبية في السيارات وفي غيرها من السلع هو أن البنوك الإسلامية تشتري السلعة حقيقة حتى تدخل في ضمانها ثم تبيعها لمن يريدها بربح تتفق معه عليه، أما البنوك الأجنبية فإنها لا تشتري السيارة أو السلعة حقيقة، وإنما تقرض ثمن السيارة لمن يريدها قرضاً ربوياً بفائدة تحددها، وهذا هو الفرق، وانظر الفتويين رقم: 4335، ورقم:

31572�

� وما أحيل عليه فيهما.وأما طلب الوثائق والمستندات فإنه لا حرج فيه ولا يترتب عليه شيء، وانظر حكم رهن السيارة في ثمنها في الفتوى رقم:

74899.

وأما تحديد نسبة الربح: فإن البنوك الربوية تحددها على المبلغ الذي تقرضه للمستفيد وتسميها فائدة وهي في الحقيقة ربا لأنها على المال، أما البنوك الإسلامية فإنها تحدد نسبة ربحها على السيارة أو البضاعة التي اشترتها أصلا وتريد بيعها على المشتري، وهذا من باب بيع المرابحة الجائز شرعا، وهو بيع البضاعة برأس المال وربح معلوم، وللمزيد من التفصيل عن بيع المرابحة انظر الفتوى رقم: 1608.ولذلك، فإن الاسم مختلف وكذلك المسمى، فالبنوك الأجنبية نسبتها تسمى فائدة، وهي على المال الذي تقرضه، ونسبة البنوك الإسلامية تسمى ربحا، وهي على البضاعة التي ملكتها بالفعل، وبخصوص البنوك الإسلامية بالإمارات فيمكنك سؤال أهل العلم والاختصاص هناك، وننبهك إلى أن الحكم على بنك ما بأنه إسلامي أو غير إسلامي يتوقف على مدى التزامه في معاملاته بالضوابط الشرعية، لا مجرد تسميته بنكاً إسلامياً، وانظر الفتوى رقم:

14288.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | من شروط انعقاد النذر
- سؤال وجواب | التكلف والمجاملة للصديق ليس من النفاق
- سؤال وجواب | كيف أعيش حياة سعيدة بعيدًا عن الضلالات الفكرية؟
- سؤال وجواب | هل في المصاريف المدفوعة مقدماً زكاة
- سؤال وجواب | حكم الترويج للوحدات السكنية عن طريق التدليس والغش
- سؤال وجواب | نسبة البطالة في تخصصي مرتفعة وميولي للطب أكثر، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | يكفر عن يمينه إذا لم ترجع زوجته
- سؤال وجواب | الدعاة إلى الإسلام هم أبعد الناس عن النفاق
- سؤال وجواب | تضخم الطحال وإمكانية زواله مع علاج مسبباته
- سؤال وجواب | رأى أباه المتوفى ماسكاً المصحف يتأمل فيه، ما تأويل هذه الرؤيا؟
- سؤال وجواب | أحس بكتلة في الثديين مع كبرها في الأيسر، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | ما أسباب ارتفاع هرمون البرولاكتين؟ وما تأثيره في الرغبة الجنسية؟
- سؤال وجواب | آثار النميمة وإفشاء الأسرار
- سؤال وجواب | هل من نصيحة أثبت بها على تركي للعادة السرية؟
- سؤال وجواب | إذا كان الزوج قد رضع من جدة زوجته فهو خالها من الرضاعة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/05