سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | وقوع الزوجة في السرقة هل يبرر طلاقها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما هي النصائح التي تجعلني أفوز في الدنيا والآخرة؟
- سؤال وجواب | خطورة الاستمرار في الوساوس وعدم تجاهلها
- سؤال وجواب | عيد المعلم حكمه والهدايا التي تقدم فيه
- سؤال وجواب | ما هي السمات التي تجعلني معلما ناجحا للأجيال؟
- سؤال وجواب | ما هو علاج الوسواس القهري لقطع الصلاة وانتشار النجاسة؟
- سؤال وجواب | حالات القلق النفسي؛ الأعراض والعلاقة بالقولون العصبي
- سؤال وجواب | هل يلزم أن أخبر الفتاة التي سأخطبها عن أخطائي في الماضي؟
- سؤال وجواب | أشكو من نزول مخاط ودم أثناء التبرز مصحوبا بألم.
- سؤال وجواب | بيع الدين من غير من هو عليه
- سؤال وجواب | أعيش كل لحظاتي في وسواس الخوف على أهلي من الأذى، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | لدي قلق وتوتر وأفكار سلبية واكتئاب وحزن
- سؤال وجواب | هل صانع المعروف لا يقع فعلا؟
- سؤال وجواب | أشعر بالضيق من تصرفات والدة زوجتي بسبب تعلقها بابني، فهل أنا محق؟
- سؤال وجواب | أنا متزوج وتأخر لدى زوجتي حدوث الحمل، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | تواصل الزوجة مع أهلها دون علم زوجها
آخر تحديث منذ 6 ساعة
1 مشاهدة

لم أدخر جهدا في إعمال كافة القواعدالشرعية في اختيار الزوجة، أصررت على أن أنتقيها من معتادي المساجد، تحفظ القرآن وتتلوه كحقه، الأسرة ملتزمة، الحياء والطاعة والزي وما إلى ذلك، والآن مر علينا عامان ولنا ولد تعدى أول أعوامه ثم فاجأني أبواي بكارثة.

أنها تسرق منهم.

مرات عديدة ومبالغ ذات قيمة.

شككت في ذلك لعلمي أن أبواي كثيرا سوء الظن ولكن المصيبة أنها اعترفت أنها تسرق منذ الصغر وأنها فعلتها أيضا مع إحدى زميلاتها بالجامعة أثناء خطبتنا.

وأرجعت ذلك لمشاكل سببها حرمان أبيها لها ولأخوتها رغم قدرته على الإنفاق.الآن هي تقسم على التوبة والامتناع عن ذلك نهائياً ومراقبة ربها في بيتها.

ولا أدري أأطلقها لما أطعمتني وابني من الحرام أم أحسن الظن بتوبتها وأحتفظ بها لحاجة الطفل الشديدة إليها في سنه هذا؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فأحسنت باختيارك لذات الدين والخلق، وكونها وقعت في السرقة، ثم تابت من ذلك ليس سبباً كافياً لفراقها، وينبغي أن تكون عوناً لها على التوبة والاستقامة، والله تعالى يقبل التائب من عباده، ويبدل سيئاته حسنات!.

فكيف لا نقبل نحن من قبله الله تعالى؟!.

وانظر الفتوى رقم:

13559.

واعلم أنه لا يوجد إنسان يسلم من بعض النقائص والهفوات، وأحسن الناس من كانت عيوبه تعد، ولله در القائل: فمن ذا الذي ترضى سجاياه كلها === كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أنا متزوج وتأخر لدى زوجتي حدوث الحمل، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | تواصل الزوجة مع أهلها دون علم زوجها
- سؤال وجواب | الأدوية المسببة للحساسية وأعراضها وطرق علاجها
- سؤال وجواب | التراجع عن النذر أو الانتقال عنه إلى كفارة يمين
- سؤال وجواب | لا أستطيع تكوين علاقات مع الأصدقاء بعد إصابتي بالاكتئاب.
- سؤال وجواب | يعمل موظفا في جهة ويشارك أفرادا في بيع بضاعة على هذه الجهة
- سؤال وجواب | علاج تغير لون البشرة إلى اللون الأسمر بعد السباحة في البحر
- سؤال وجواب | خاطبي يحبني كثيرًا ولكني لم أستطع أن أحبه، فهل أكمل معه؟
- سؤال وجواب | هل يجوز للبائع جبر الكسور في الثمن وأخذها دون علم الزبون؟
- سؤال وجواب | عدم قدرة الفتاة على نسيان خطيبها السابق والأمور المساعدة على نسيانه
- سؤال وجواب | الإقامة في دولة كافرة والتجنس بجنسيتها
- سؤال وجواب | أصبت بتضخم مفاجئ في الكتف الأيسر وتنميل في الذراع الأيسر
- سؤال وجواب | لماذا لا أستطيع الشعور بالقرب من الله ؟
- سؤال وجواب | زوجي تخلى عني وأنا حامل دون أسباب، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | شرح حديث "دعاء القنوت"
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل