كنت أتحدث مع زوجتي بالهاتف، وكنت أتكلم معها عن مشكلة معينة، فسألتها عن المشكلة بدافع الفضول، فلم تجب، لأنها تريد استفزازي.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقولك هذا ليس تعليقا للطلاق، بل هو تهديد به، وانظر الفتوى رقم: