سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | إذا أحدث الإمام أو تذكر الحدث في الصلاة جاز له الاستخلاف
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | عانيت مع نوبات الفزع وتحول ذلك إلى وسواس وخوف.- سؤال وجواب | التوازن بين الشخصية الجادة والشخصية المرحة
- سؤال وجواب | عدم بروز الحلمة ليس من العيوب المعتبرة
- سؤال وجواب | هل استعمال العدسات يسبب احمراراً وحساسية في العينين؟
- سؤال وجواب | الشعور بالتقصير نحو الزوج.
- سؤال وجواب | الطلاق بسبب تهديد الزوجة بإيذاء نفسها
- سؤال وجواب | طلق امرأته ثلاثا إحداها كانت في طهر مسها فيه
- سؤال وجواب | أصدقائي وأهلي ينفرون مني، فما الحل؟
- سؤال وجواب | الوساوس والتفكير السلبي حالت بيني وبين الحياة السعيدة
- سؤال وجواب | الطلاق بسبب تهديد الزوجة بقتل نفسها
- سؤال وجواب | حكم الذكر بكلام معين لم يرد بالشرع
- سؤال وجواب | حكم إمامة من ينطق القاف كالجيم والطاء كالضاد
- سؤال وجواب | الإحرام حال الحيض
- سؤال وجواب | التبول اللاإرادي عند السجود أو الجلوس، ما سببه وعلاجه؟
- سؤال وجواب | الغضبان مكلف حال غضبه إلا في حالة واحدة
إمام صلى بالناس وأثناء الصلاة تذكر أنه لم يكن متوضئاً أصلاً ، فقطع الصلاة واستخلف أحد المصلين ، وكان قد صلى بهم ركعة فجاء هذا الخليفة وبنى على صلاة الإمام ، ثم ذهب الإمام وتوضأ وأعاد الصلاة ، فهل تصرف هذا الإمام صحيح علماً بأنه مقلد للمذهب الشافعي ؟..
الحمد لله.
ما قام به الإمام من الخروج من الصلاة واستخلاف أحد المأمومين ، وبناء الخليفة على صلاة الإمام ، كل ذلك عمل صحيح.
والقول بجواز الاستخلاف في هذه الحالة هو قول جمهور العلماء من الحنفية والمالكية والشافعية ، ورواية عن الإمام أحمد.
قال النووي رحمه الله : " قال أصحابنا : إذا خرج الإمام عن الصلاة بحدثٍ تعمّده أو سبَقه أو نسيه أو بسبب آخر , أو بلا سبب ففي جواز الاستخلاف قولان مشهوران : الصحيح الجديد : جوازه للحديث الصحيح ، وقد ثبت في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " ذهب ليصلح بين بني عمرو بن عوف وصلى أبو بكر بالناس فحضر النبي صلى الله عليه وسلم وهو في أثناء الصلاة فاستأخر أبو بكر واستخلف النبي صلى الله عليه وسلم " انتهى باختصار من المجموع" (4/138).
وقال الشيخ ابن عثيمين في الشرح الممتع (4/243) : " إذا ذكر الإمام في أثناء الصلاة أنه محدث وجب عليه الانصراف ويستخلف من يكمل بهم الصلاة ، لأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما طعنه أبو لؤلؤة المجوسي بعد أن شرع في صلاة الصبح تناول عمر يد عبد الرحمن بن عوف فقدمه ، فصلى بهم صلاة خفيفة ( رواه البخاري ).
وهذا بحضرة الصحابة رضي الله عنهم ، فإن لم يفعل وانصرف – أي : لم يستخلف – فللمأمومين الخيار بين أن يقدموا واحداً منهم يكمل بهم الصلاة ، أو يتموها فرادى " انتهى.
والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حكم إمامة من ينطق القاف كالجيم والطاء كالضاد- سؤال وجواب | الإحرام حال الحيض
- سؤال وجواب | التبول اللاإرادي عند السجود أو الجلوس، ما سببه وعلاجه؟
- سؤال وجواب | الغضبان مكلف حال غضبه إلا في حالة واحدة
- سؤال وجواب | عدم قدرة شاب التقدم لخطبة فتاة بسبب قوانين الإقامة
- سؤال وجواب | هل يقع الطلاق إذا أكرهته أمه وأخته عليه
- سؤال وجواب | عناوين دكاترة يعالجون مرض الوسواس
- سؤال وجواب | حكم تلقين الجنب الشهادة للميت
- سؤال وجواب | الانشغال عن النوافل والتراويح بحفظ أمن ضيوف الرحمن
- سؤال وجواب | لدي توهم أني أتكلم أثناء نومي، فهل يمكن ذلك؟
- سؤال وجواب | حكم أخذ نسبة من أموال الزكاة للمصاريف الإدارية للجمعيات الخيرية
- سؤال وجواب | إمساك يد المرأة الأجنبية محرم في رمضان وغيره
- سؤال وجواب | حك إجراء عملية لإزالة أكياس دهنية تحت العين
- سؤال وجواب | طلق زوجته بمخاطبتها بغير اسمها وهو غضبان
- سؤال وجواب | من سُدِّد دَينه على أقساط . كيف يزكيه؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا