جاء في فضل سورة الفاتحة: لن تقرأَ بحرفٍ منهما إلا أُعطيتَه.
وقيل أي من قرأها للشفاء، فهي شفاء..
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فقد سبق بيان كلام أهل العلم، في معنى هذه العبارة الواردة في الحديث المذكور؛ فراجع الفتوى رقم:
وفي رواية لمسلم: من عمل عملا ليس عليه أمرنا، فهو رد.
والله أعلم..