سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | رغم التحسن لا زلت أشكو من القلق والخوف والتوتر، ما العلاج المناسب؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | متزوجة منذ سنة وشهرين ولم يحدث الحمل حتى الآن
- سؤال وجواب | معنى حديث: حُفَّتِ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ، وَحُفَّتِ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ
- سؤال وجواب | حكم عمل تصاميم تشتمل على ذكر الله وصور من ذوات الأرواح .
- سؤال وجواب | أختي تقول كلاما غير منطقي وتفسر الأشياء بغير واقعها، كيف نعالجها؟
- سؤال وجواب | أخاف من الخروج من المنزل والمشي وحيدًا. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أشعر بألم في الخصيتين، وزواجي قريب
- سؤال وجواب | عاودها الدم أثناء االعادة فصامت وصلت ولم تغتسل بعد انقطاعه
- سؤال وجواب | فرص زيادة هرمون البروجستيرون بعد تناول الدواء
- سؤال وجواب | هل يجب على الخطيبة إخبار الخاطب بمرضها؟
- سؤال وجواب | طريقة شعوذة يدعي معرفة السارق بها
- سؤال وجواب | ضابط الخلوة المحرمة بين الرجل والمرأة الأجنبيين
- سؤال وجواب | جكم استفادة الموظفين في دورات تأهيلية من مال الوقف
- سؤال وجواب | هل هناك خلطة تساعد على إطالة الشعر سريعا؟
- سؤال وجواب | حكم وضع المرأة صورتها بالحجاب وهي مستدبرة على مواقع التواصل
- سؤال وجواب | من أسباب تمرد الطفل وعناده
آخر تحديث منذ 1 ساعة
6 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرًا يا دكتور محمد.

أنا صاحب الاستشارتين: ( ) و( )، وأود أن أقول لك: إني في تحسّن ملحوظ، ولو كان بسيطًا -ولله الحمد-، وأكملت الجرعة 10غم، لمدة شهر، وقد طلبت مني رفعها إلى 20 غم.

استفساري هنا: يوجد (زيلاكس) 20غم، هل يناسب أن أستخدمه بدلًا عن 10غم حبتين، بمقدار حبة من 20 غم؟ أنا لم أَصِفْ جيدًا ما أشكو منه، أنا أشكو من القلق والتوتر والتفكير السلبي، ولديّ بعض المخاوف المختلفة، مثل: السفر لمدينة أخرى، أكون داخل مدينتي طبيعيًا جدًا، ولا أفكر بأي شيء، ولا أخاف، ولكني عندما أسافر لمدينة أخرى أخاف من الطرق الطويلة وغير المأهولة، ومن المرتفعات، وطبيعة عملي السفر اليومي بين المدن، ولكني أعاني من هذه المشكلة، ولديّ خوف ورهبة من الصلاة في المسجد، مع أني كنت من الملتزمين فيها بالصفوف الأولى.

الخوف من الصلاة في المسجد بدأ معي عندما كانت تأتيني نوبة هلع وتسارع في ضربات القلب في الصلاة، فأصبحت أخاف الذهاب، ولكني الآن أفضل، فأصلي بعض المرات في المسجد.

أتخوّف من الأمراض، وأراقب نفسي كثيرًا، ومع (الزيلاكس) أتناول (اندرال)، حبة مساء وحبة صباحًا، وأشعر أنه لا يتجاوب معي في بعض المرات، لديّ خوف وقلق داخلي، وأفكار أتحكم فيها، ومرات لا أتحكم فيها، وأصبحت أعلم كيف أحارب هذه الأفكار -والحمد لله-، منذ بداية العلاج ذهبتْ عني نوبات الهلع، وبقي لديّ الخوف والتوتر والقلق التوقعي.

هل يكفي (الزيلاكس) أم تنصحني بدواء مساعد، وهل سوف أتعالج وأتحسن، وأرجع كما كنت من قبل؟ بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أشكرك -أخي الفاضل- على هذا التوضيح، وهذه الإضافة، وأنا أؤكد لك أنني قد تفهمت رسالتك تمامًا، أقول لك هذا بكل تواضع، وأعرف أن قلق المخاوف دائمًا يعطي صاحبه أن المختص ربما يكون لم يتفهمه تمامًا، لا، أنا أؤكد لك أنني قد تفهمت حالتك، وأن خطة العلاج ستظل كما هي، عليك بتحقير الفكر السلبي، وأن تتجاهل القلق والتوتر، وأن تكون إيجابيًا، وأن تفعل الضد فيما يخص المخاوف.

هذه هي المبادئ العلاجية الرئيسية، والدواء -أيها الفاضل الكريم-، هو عامل مساعد، بل إن بعض المفكرين من علماء النفس يرون أن العلاج السلوكي يجب أن يأخذ الأسبقية، والبعض يرى أن الأدوية ربما تثبّط مشاعر الإنسان وتجعله يحس بشيء من الطمأنينة، مما يجعله يتكاسل عن العلاج السلوكي، أي أن البعض يرى أن العلاج السلوكي قبل العلاج الدوائي هو الأفضل.

لكن من تجربتي الشخصية أرى أنه يصعب تمامًا على الإنسان أن يطبّق العلاج السلوكي وحده، لا بد أن يكون معه المعالج، بل في بعض الدول وفي بعض المراكز العلاجية الراقية يكون المعالج النفسي هو القدوة الكاملة والنموذج الذي يقتدي به الشخص الذي يعاني من المخاوف أو الاكتئاب أو الوساوس مثلاً، لدرجة أن المعالِج يقوم بمواجهته هو في بداية الأمر، ويجعل الشخص الذي يتلقى الخدمة العلاجية يقوم بمحاكاته وتقليده، وهكذا.

أريدك -أخِي الكريم- أن تلتزم بالعمل السلوكي، وأن تجعل نفسك مقتنعًا أنه لا مناص منه، وهذا الفعل السلوكي هو الصلاة، الصلاة في المسجد، استشعر قيمتها العظيمة، وحقّر فكرة الخوف، وتدرج بين الصفوف حتى تكون في الصف الأول وخلف الإمام، هذا سوف يعطيك شعورًا كبيرًا بالمردود الإيجابي، وهذا قطعًا يُقلّل من المخاوف، مما يجعلك تجد شيئًا من الأريحية والراحة لتنفيذ العلاجات السلوكية كاملة لمواجهة مخاوفك الأخرى.

الدواء -أيها الفاضل الكريم-، استمرّ عليه بجرعة عشرين مليجرامًا، والحبة الواحدة تعتبر جيدة جدًّا، وتفيدك -إن شاء الله تعالى- كثيرًا، البناء الكيميائي التدريجي للأدوية معروف، والتطبيقات السلوكية قطعًا تدعم فعالية الأدوية، وهذا لا شك فيه، وقطعًا سوف تضع هذا الموضوع في مخيلتك.

سؤالك: هل سوف أتعالج وأتحسن وأرجع كما كنتُ من قبل؟ نعم، هذا -بإذن الله تعالى-، بل ستكون أفضل مما كنت عليه؛ لأن الإنسان حين يكتسب مهارات جديدة، فهذه قطعًا تُمثِّل إضافة جديدة في حياته، والبناء النفسي يتصاعد إذا كان الإنسان لديه إرادة التحسُّن، وأحسبُ أنك تتمتع بهذه الإرادة.

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يجوز للمسلم بيع القلال التي يستخدمها الكفار لحفظ رفات الميت بعد إحراقه ؟
- سؤال وجواب | متى أتناول دواء الثيروكسين في رمضان؟
- سؤال وجواب | حكم كشف المرأة عن شعرها أمام خالها وابن عمها
- سؤال وجواب | أقوم بإيذاء جسدي لصرف انتباهي عن المعاصي!
- سؤال وجواب | ما هي الأدوية المناسبة لعلاج نقص فيتامين د؟
- سؤال وجواب | استعمال التراب في تطهير نجاسة الكلب
- سؤال وجواب | وجوب ستر المرأة يديها في العمل أمام الرجال
- سؤال وجواب | كيفية علاج الغثيان الناشئ عن أدوية الحموضة ومعرفة الارتجاع المريئي وعلاجه
- سؤال وجواب | صور نكاح الشغار ، ومتى يكون باطلا ؟
- سؤال وجواب | هل سأواجه سوء المعاملة من زوجي لأن والدي أساء معاملة والدتي؟
- سؤال وجواب | الصلع بدأ يظهر في بعض أجزاء رأسي. فهل من وسائل للوقاية منه؟
- سؤال وجواب | هل يصح الوضوء بالانغماس في البحر؟
- سؤال وجواب | حكم انكشاف الفخذ في الصلاة
- سؤال وجواب | هل من العينة أن يشتري هو وشريكه نقدا ممن باع عليه السلعة دينا؟
- سؤال وجواب | الاسترسال مع الوساوس يضر بدين المرء ودنياه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/01




كلمات بحث جوجل