سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | إذا زنت وهي كافرة وولدت ثم أسلمت ماذا تقول للناس وللولد
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | مشاعر الخوف والوساوس تفسد حياتي وتحرمني من الاستمتاع.- سؤال وجواب | رسول قريش لتجديد صلح الحديبية وزيادة مدته
- سؤال وجواب | الكتابية وغيرها من الكوافر إذا أسلمت قبل زوجها
- سؤال وجواب | الوساوس في الطلاق ما يترتب عليها وكيفية التخلص منها
- سؤال وجواب | لم يصح عن السلف إطلاق لفظ " لوطية " على أهل الغناء .
- سؤال وجواب | أثر سمنة الزوج وخمول البويضة لدى المرأة في تأخر الحمل
- سؤال وجواب | ما هي حدود العلاقة بين الخاطب وخطيبته؟
- سؤال وجواب | وسوست له نفسه أن يركع للسقف
- سؤال وجواب | أفضل الدعاء الإلحاح على الله والتضرع إليه
- سؤال وجواب | أخشى أن أعق والدي رغم أنه يسيء لي كثيرا
- سؤال وجواب | حبوب انتشرت في مناطق الجسم وتركت آثارًا، أرشدوني ما العمل؟
- سؤال وجواب | الوساوس بعد الدخول في الصوم والصلاة
- سؤال وجواب | حكم صلاة من ظهرت عورته من فتحة الرأس أثناء سجوده
- سؤال وجواب | تشعر عند النوم أنها تجامع. ما الأسباب وما المخرج
- سؤال وجواب | استحباب قراة المعوذات بعد كل صلاة مرة ، وفي الصباح والمساء ثلاث مرات
ما الواجب عليّ إذا كان لدي طفل من رجل عربي قبل إسلامي ، ثم أسلمت بعد سنوات من إنجاب الطفل وابحث عن زوج مسلم ، ماذا أعمل الآن بهذا الطفل ، ماذا أقول له عن والده الحقيقي ؟ ماذا أقول للناس ؟ وهل إخبار الطفل عن والده أو إخبار الناس عن حقيقة الطفل واجبة ؟.
الحمد لله.
فإن الزنا جريمة محرمة في الشرائع الإلهية ، مستقبحة ، يرفضها كل عقل سليم ولو لم يكن مسلما وقد ذم الله عز وجل فاعلها في آيات كثيرة وأحاديث نبوية عديدة ، وتوعد فاعلها بالعقوبة الشديدة والخزي في الدنيا والآخرة إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فإن الله عز وجل يتوب عليه ، وباب التوبة مفتوح ، ويشترط في التوبة الإقلاع عن الذنب والندم ، والإسلام يجبّ ويمحو ما كان قبله.
وأما عن الطفل فهو تبع لأمه ولا ينسب لأبيه ؛ وهذا هو الحكم في ولد الزنا لا ينسب للأب لأنه أتى من سفاح لا من نكاح ، والواجب رعاية هذا الطفل وتربيته على الأخلاق الإسلامية.
وما دامت الفاحشة قد حصلت فالواجب التوبة منها ، والسّتر وعدم الفضيحة ، ولا يلزم إخبار النّاس بالحقيقة ، وإذا أصرّ الطّفل على معرفة الحقيقة فيمكن إخباره بها بطريقة مناسبة ، ويُقال له إنّ ما حصل كان أيام الكفر ، والإسلام يجبّ ما كان قبله والتوبة تمحو ما كان قبلها ، وأنّ الطّفل لا يتحمّل أية مسئولية فيما حصل ، وأنّ أمه ما دامت قد أسلمت فلا سبيل إلى توبيخها أو معاقبتها ، وأنّ الرضا بالقضاء والقدر واجب وأنه إذا عمل الصالحات دخل الجنّة ولا تزر وازرة وزر أخرى ، نسأل الله العافية والمغفرة وصلى الله على نبينا محمد ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حكم تلقين من اختلط عقله الفاتحة وأفعال الصلاة بمسجل- سؤال وجواب | حكم من تأتيه وساوس بأن الدين ليس يسرا
- سؤال وجواب | كثرة رفض أهلي للخطاب جعل الشباب يعزفون عن التقدم لخطبتي.
- سؤال وجواب | نوى العمرة لفظا ولم يؤدها
- سؤال وجواب | أتخيل أني أرتكب جرائم بشعة في أحبابي، هل يمكنكم توضيح ما أشكو منه؟
- سؤال وجواب | يحلف ألا يلتفت للوسواس ولكنه يغلبه أحيانا
- سؤال وجواب | حكم سكن الزوجة مع عائلة الزوج مع وجود أجانب عنها
- سؤال وجواب | استأجر امرأة لخدمته ثم اتفق معها على أن تكون امة له
- سؤال وجواب | أعاني من ألم يشبه طعنة السكين في الصدر يمتد إلى الذراع، فما تشخيصه وعلاجه؟
- سؤال وجواب | كيفية التخلص من داء الوسوسة في باب السخرية
- سؤال وجواب | يريد التوبة من اللواط ويحتاج مساعدة
- سؤال وجواب | هل تجوز السباحة مع شباب يظهرون السرة والركبة
- سؤال وجواب | حكم المكي مريد العمرة إذا مر بميقات ولم يحرم منه
- سؤال وجواب | اختار والداه له زوجة لا يرغب فيها
- سؤال وجواب | حكم تخيل المريض للعائن
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا