أصلي منفردا وأثناء صلاتي أتي أخ بجانبي ودخل في الصلاة وكأنه مقتد بي، وبعد السلام قام الأخ وأتم صلاته فسألته هل اقتديت بي كإمام؟ فأجاب بنعم، مع العلم أنني لم أغير النية لما التحق بي، ففي هذه الحالة كيف يكون التصرف الصحيح من الأول؟ وهل يعلمني بمتابعتي أم أسأله حينما ألاحظ أنه يصلي بجانبي؟ وجزاكم الله خيرا..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فقد سبق في الفتوى رقم: