سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كيف أخرج من حالة الاكتئاب التي أعاني منها؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لا تتضاعف كفارة تأخير قضاء رمضان بتكرر السنين
- سؤال وجواب | أعاني من كثرة التجشؤ وحرقة مستمرة في المنطقة اليسري من المعدة.
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف الشخصية. فكيف السبيل لتقويتها؟
- سؤال وجواب | أحوال الدم الذي تراه المرأة النفساء بعد الأربعين
- سؤال وجواب | قام الإمام إلى ثالثة في التراويح فأضاف إليها أخرى، وكان خلفه من يصلي العشاء
- سؤال وجواب | تعاني من انفلات الريح ويشق عليها أن تنتظر انقطاعه وهي خارج المنزل
- سؤال وجواب | وساوس في الوضوء والصلاة وصعوبة تمييز بين الإفرازات والمذي، أفيدوني؟
- سؤال وجواب | هل ما أعانيه من اضطرابات بسبب ترك العلاج دون تدرج؟
- سؤال وجواب | ليس الزفاف من الأعذار التي تبيح الجمع بين الصلاتين
- سؤال وجواب | هل هناك ضرر من تداخل أدوية أخرى مع علاج الوسواس القهري؟
- سؤال وجواب | حرمة مصافحة المرأة لغير محارمها وهل تكشف وجهها أمام الصبية
- سؤال وجواب | حكم صيام من تركت صلاة عمدا حتى خرج وقتها
- سؤال وجواب | حالات الغضب ومدى أثرها على الطلاق
- سؤال وجواب | التوازن بين الشخصية الجادة والشخصية المرحة
- سؤال وجواب | تزوج ودخل السجن ولم ينفق عليها طيلة سجنه ثم طلقها ثلاثا بعد مشادة مع أمها
آخر تحديث منذ 4 ساعة
3 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية طيبة لكل القائمين على هذا الموقع الرائع، أثابكم الله عنا خير الجزاء، أنا -ابنتكم- صاحبة الاستشارات رقم ، ورقم ، ورقم ، لم أستطع -يا سيدي الفاضل- التواصل مع زوجي، فقد خشيت أن يصدني، ولا أريد لنفسي مزيداً من الإذلال، فكيف للشخص الشكاك بطبعه أن يسامح الخيانة، هل أرسل لأخيه أن يبلغه ندمي وألمي، هل أتنازل عن مهري وأولادي وأطلب الطلاق حفاظا على ما تبقى من الكرامة، أم أتحمل نتائج سوء ما عملت وأعود كخادمة في بيته، بل كيف أعود وأهله يحتقرونني، هل أطلب منه أن يغير في وقائع ما حدث ويبرأني قليلا ولو أمام أهله، أما كان للقضية من حل دون أن يفضحني؟ والله لا أضحك إلا نادراً، ولا أخرج من البيت إلا تحت إصرار أهلي، كرهت نفسي لدرجة أنني أتمني الموت، فقد كنت متهمة بالزنا وأنا بريئة، ثم أصبحت خائنة، يا لهول ما علمت، ويا للعار والهوان الذي جلبته، أهذا ما أستقبل به رمضان؟ أصبحت سريعة الغضب، وقاسية على أطفالي، وأبكي كثيراً، أتحسر حين أرى كل واحدة من شقيقاتي تأخذ أطفالها وتعود إلى بيتها مع زوجها، بينما أظل أنا عند أمي بعاري وفشلي، وقلبها يتقطع على حالي، أعلم أني أمر بحالة اكتئاب، ولا أريد علاجاً، بل أريد لنفسي أن تتعذب وتتألم، لعلها تتطهر من ذنوبها، أصلي وأستغفر وأبكي إلى أن تتبلل ملابسي، عسى الله أن يرحمني ويغفر لي، ما هذا الذي أعاني منه، أم أنني وصلت إلى حد اليأس والجنون؟ ولدي مشكلة أخرى رغم أني أتحرج من ذكرها، وبما أنكم اعتبرتمونني ابنتكم فسأسردها لكم، ألا وهي أنني امرأة أجد الأنس بجانب الرجل، وقد حمدت الله كثيرا على زوجي رغم متاعبي التي واجهتها، إلا أنني تمسكت به، ولكنه بعد حدوث المشكلة توعد بأنه لن يلمسني ولن يعاشرني مجدداً، وأنه سوف يتزوج، كيف أعف نفسي، وكيف أدوس على رغباتي العاطفية والجسدية؟ عمري 32 عاماً، وزوجي 42 عاماً، وهو مريض بالسكر والضغط، أرجو من الله العفو والمغفرة على ما فعلته بزوجي وأولادي وعائلتي، أعتذر عن الإطالة، فأنا حائرة وأفكاري مشتتة.

أرشدوني، فليس لي بعد الله سواكم...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ صمت حفظها الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: مرحبا بك -ابنتنا الفاضلة- في موقعك، ونشكر لك التواصل والاهتمام، ونتمنى دوام المتابعة، فمشكلتك تحتاج إلى تفاعل واتصال، ونسأل الله أن يوفقك، ويصلح الأحوال، وأن يعيدك إلى زوجك، ويحقق الآمال.

شهر رمضان فرصة كبيرة للتقرب إلى الله ، وسبب مهم للتواصل مع الزوج، ونتمنى أن تنفذي ما يطلب منك، ولن يستطيع زوجك أن يفعل أكثر مما فعل، وكرة الثلج بينكما تصغر، لكنها لن تكبر -بحول الله وقوته-، فانفضي عنك غبار السلبية، وتواصلي مع زوجك، وذكريه بالله ، وعاهديه على فتح صفحة جديدة، وأنت -ولله الحمد- بريئة، وما حصل منك لا يستحق العشر، ولا المعشار مما واجهك به، ونتمنى أن تخففي على نفسك، ولا تقفي طويلا أمام ما حصل، وانطلقي إلى الأمام في طاعة الله -عز وجل-، فإن البكاء على اللبن المسكوب لا يجدي، فتوقفي عن جلد الذات، وثقي بأن موقفك قوي، وقد أحسنت بسكوتك على تقصيره معك، وعلى شكوكه وأوهامه، وأرجو أن تقفي معه ليحدد المسار، والخيارات أمامك واسعة، فلا تضيقي على نفسك، ولا تضيعي حقوق أطفالك، وتوقفي عن البكاء فإنه يضرك ولا ينفعك.

واعلمي أن سعادة والدتك في أن تراك سعيدة، وقد مرت نماذج ممن وقعوا في الخطأ من الرجال والنساء، وتابوا وأنابوا وبلغوا العافية، فلا تحاصري نفسك وأنت البريئة، وثقي بأنه لن يفرح بما يحصل لك سوى الشيطان الذي يجلب لك الأحزان، فخالفيه وعانديه، وأقبلي على الطاعات والأعمال الإيجابية.

وهذه وصيتنا لك تقوى الله ، ثم كثرة اللجوء إليه، واغتنمي شهر الطاعات، ونسأل الله أن يهدى زوجك، وأن يرده إلى الحق، ولا نرى إدخال شقيقه في هذه المرحلة، ونتمنى بعد ذلك أن نعرف شيئا عن شخصيته، وعن رأيه في الذي حصل، حتى نقيم الفكرة كاملة.

سعدنا بتواصلك، وننتظر التواصل ولكن بروح جديدة، وبأمل جديد، ونسأل الله لك التوفيق، وارجو أن تنفذي ما طلبناه منك، وأبشري بالخير والتوفيق مع الله إذا استعنت به، وتوكلت عليه، فهو سبحانه "نعم المولى ونعم النصير"..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | إزالة الأكياس الدهنية تحت العين التي تشوه المنظر
- سؤال وجواب | التخيلات التي أشعر بها على ماذا تدل؟
- سؤال وجواب | إمامة الفاسق
- سؤال وجواب | أعيش في دوامة الوهم والأفكار كلما أردت مراجعة دروسي!
- سؤال وجواب | وساوس قهرية وترك للصلاة ودخول للموقع الإباحية!
- سؤال وجواب | هل أعالج تكيس المبيض الآن أم أتركه حتى أتزوج؟
- سؤال وجواب | حكم الاتفاق على كون أجرة السمسرة نسبة من ثمن المبيع
- سؤال وجواب | آلام المعدة وعلاقتها بالحالة النفسية
- سؤال وجواب | صوتي صغير ويتحسن مع التهاب الحلق. فهل هي مشكلة في الحبال الصوتية؟
- سؤال وجواب | اشتراط غرامة ثابتة على التأخر في سداد القرض
- سؤال وجواب | محتارة بشأن دراستي هل أستمر عليها أم أحول المسار؟
- سؤال وجواب | لا تتضاعف كفارة تأخير قضاء رمضان بتكرر السنين
- سؤال وجواب | أعاني من كثرة التجشؤ وحرقة مستمرة في المنطقة اليسري من المعدة.
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف الشخصية. فكيف السبيل لتقويتها؟
- سؤال وجواب | أحوال الدم الذي تراه المرأة النفساء بعد الأربعين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل