سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | من ضيَّع حق الله في الصلاة وحقَّ أمه في البر فهو لما سواهما أضيع

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لا تتضاعف كفارة تأخير قضاء رمضان بتكرر السنين
- سؤال وجواب | أعاني من كثرة التجشؤ وحرقة مستمرة في المنطقة اليسري من المعدة.
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف الشخصية. فكيف السبيل لتقويتها؟
- سؤال وجواب | أحوال الدم الذي تراه المرأة النفساء بعد الأربعين
- سؤال وجواب | قام الإمام إلى ثالثة في التراويح فأضاف إليها أخرى، وكان خلفه من يصلي العشاء
- سؤال وجواب | تعاني من انفلات الريح ويشق عليها أن تنتظر انقطاعه وهي خارج المنزل
- سؤال وجواب | وساوس في الوضوء والصلاة وصعوبة تمييز بين الإفرازات والمذي، أفيدوني؟
- سؤال وجواب | هل ما أعانيه من اضطرابات بسبب ترك العلاج دون تدرج؟
- سؤال وجواب | ليس الزفاف من الأعذار التي تبيح الجمع بين الصلاتين
- سؤال وجواب | هل هناك ضرر من تداخل أدوية أخرى مع علاج الوسواس القهري؟
- سؤال وجواب | حرمة مصافحة المرأة لغير محارمها وهل تكشف وجهها أمام الصبية
- سؤال وجواب | حكم صيام من تركت صلاة عمدا حتى خرج وقتها
- سؤال وجواب | حالات الغضب ومدى أثرها على الطلاق
- سؤال وجواب | التوازن بين الشخصية الجادة والشخصية المرحة
- سؤال وجواب | تزوج ودخل السجن ولم ينفق عليها طيلة سجنه ثم طلقها ثلاثا بعد مشادة مع أمها
آخر تحديث منذ 6 يوم
- مشاهدة

عندي سؤال يخص العلاقات الاجتماعية والزواج, زوجي على معاص لم يتب منها, وإن كان تائبا الله العالم, من هذه المعاصي: قاطع صلة الرحم بأمه, وأهله, و أنه لا يصلي منذ زمن وكان هو سببا في ابتعادي عن الصلاة وفعل المعاصي.

والحمد لله الذي هداني وأصلحت عملي، وبدأت أرى كل شيء مختلف والأشياء الخطأ التي يرتكبها.

استغفرت ربي لمعاص فعلتها لجهلي فيها, ومنها ما كانت أكبر معصية أسأل الله أن يغفر لي و يتوب علي, هو الجماع في الدبر, وأنا فعلا كنت جاهلة في هذا الأمر وحكمه,هو اكبر مني بالعمر اتبعته في شهواته لثقتي فيه وظني أنه يريد مصلحتي وكونه زوجي.

بعد ذلك كنت دائما أتصفح الانترنت لأعرف حكم هذه المعصية وبعدها أعلنت توبتي لله وواجهت زوجي بها وأنكر لحد علمه أنه لا يعلم حكمه وكل ما يعرفه هو أنه إذا كان الاثنان موافقين في فعل هذا المعاصي فلا مانع!.

لم أصدق تبريراته.

سألته أن يتوب و يصلي لله و يستغفر و يصل رحمه و يبر والدته و يترك مشاهدة الأفلام الخليعة.

هو يتمادى في الصلاة حيث إنه لا يصلي, و لا يصل رحمه ويزور والدته وهو يربط سبب عدم زيارته لرضاي وذلك لمواقف حصلت في السابق بينه وبين أمه بسببي!.

وهي لا تحبني ويا شيخ الله شاهد على ما أقول إني رغم كل ما حدث بيني و بينهم لم أطلب قط أن يبتعد عن أهله وبل أذكره بزيارتهم والتواصل معهم, ولم أقصد يوما في كلام أو فعل أن يقطع صلة رحمه كما أني أحب الزيارات العائلية، وهذا ما نشأت عليه في أداء صلة الرحم ورضا الوالدين شيء أساسي من العبادات.

يا شيخ أنا أريد أن أفعل ما يرضي الله , ولا أريد معصية ربي في أي شكل من الأشكال.

وأريد التوبة الخالصة لله سبحانه وتعالى وابتداء حياة مسالمة وبعيدا عن المشاكل.

أنا عندي ولد منه وعمري 28 سنه!.

و أنا من خمس سنوات معه.

علما بأنه لا يعطيني حقي في المعاشرة الزوجية و لا النفقة ذلك لأني أعمل و أساعده في مصاريف المنزل و أصرف من راتبي على دراسة ابني ومصاريفنا الشخصية وهو يتحمل نفقة الإيجار ومصاريفه الشخصية ونفقات المنزل!.

وهو إنسان كثير النوم وللعلم اكتشفت مؤخرا أنه يتحدث مع نساء أخريات عن طريق الهاتف, ولا أريد أن أغتاب أحدا لأني إلى الآن لم أعرف صراحة علاقته معهن في بلاد مختلفة ومنهن في نفس البلد.

وأريد أن عرف حكم الشرع في هذه العشرة وهل يجوز أن أكون في ذمته بعد أن أوضحت له المعاصي التي يعملها وهو لا يزال يفعلها.

هو توقف عن طلب الدبر لكن يذكر هذه الأمور ويشتهيها بالكلام في أوقات الجماع!؟ أو يحق لي طلب الطلاق شرعا إن أردته والابتعاد عنه وأربي ابني التربيه الصالحة؟؟ ساعدوني.

أريد أن أرتاح من التفكير.

هذ الموضوع شاغلني منذ أكثر 3 شهور وأريد أن أعرف الحكم في هذه الأمور واستشارة أهل العلم.

الرجاء إفادتي في أقرب وقت ممكن؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ذكرت أيتها السائلة من حال زوجك ما ذكرت وعدّدت من فعله للكبائر الموبقات وأعظمها تركه للصلاة وهجره لأمه، وذكرت أنك قد استفرغت الوسع في نصحه لكنه مصرٌّ على معاصيه.والذي ننصحك به هو أن تبذلي محاولة أخيرة لاستصلاحه ورده عن باطله وغيه، فإن لم يستجب لك في ذلك فالأولى هو أن تطلبي منه الطلاق إذ لا خير في البقاء مع رجل تارك للصلاة قاطع لأمه، ومن ضيَّع حق الله في الصلاة وحقَّ أمه في البر والصلة، فلا يتوقع منه إلا الشر والسوء إلا أن يتوب الله عليه، وقد يجرّك حال البقاء معه إلى الوقوع في معصية الله كما حدث لك من قبل.مع التنبيه على أنه لا يلزمك شيء لا من نفقة البيت ولا من نفقة الولد، بل ولا نفقتك الشخصية، فكل ذلك يلزم به الزوج وحده.

وراجعي الفتوى رقم:

20430.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | إزالة الأكياس الدهنية تحت العين التي تشوه المنظر
- سؤال وجواب | التخيلات التي أشعر بها على ماذا تدل؟
- سؤال وجواب | إمامة الفاسق
- سؤال وجواب | أعيش في دوامة الوهم والأفكار كلما أردت مراجعة دروسي!
- سؤال وجواب | وساوس قهرية وترك للصلاة ودخول للموقع الإباحية!
- سؤال وجواب | هل أعالج تكيس المبيض الآن أم أتركه حتى أتزوج؟
- سؤال وجواب | حكم الاتفاق على كون أجرة السمسرة نسبة من ثمن المبيع
- سؤال وجواب | آلام المعدة وعلاقتها بالحالة النفسية
- سؤال وجواب | صوتي صغير ويتحسن مع التهاب الحلق. فهل هي مشكلة في الحبال الصوتية؟
- سؤال وجواب | اشتراط غرامة ثابتة على التأخر في سداد القرض
- سؤال وجواب | محتارة بشأن دراستي هل أستمر عليها أم أحول المسار؟
- سؤال وجواب | لا تتضاعف كفارة تأخير قضاء رمضان بتكرر السنين
- سؤال وجواب | أعاني من كثرة التجشؤ وحرقة مستمرة في المنطقة اليسري من المعدة.
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف الشخصية. فكيف السبيل لتقويتها؟
- سؤال وجواب | أحوال الدم الذي تراه المرأة النفساء بعد الأربعين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل