لا أريد أن أطيل في شرح المشكلة؛ لأن بها الكثير من التفاصيل..
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن كانت مصلحة ذلك الولد في عدم إعطائه ليكفّ عن استهتاره، وإضاعته المال، وتركه العمل بلا موجب؛ فلا إثم عليكم -إن شاء الله - في معصية أبيكم بعدم إعطائه، ولا يكون ذلك عقوقًا.
وضابط ما يجب فيه طاعة الوالد، قد بيناه في الفتوى: