أخي الأكبر مريض نفسيا، ويحتاج لمن يرعاه.
قامت أختي -حفظها الله - بذلك لمدة سبع سنوات، ووضعها المادي ضعيف، وكانت تأخذ مقابل ذلك إيجار شقة أخي الأكبر، وهو مبلغ قليل (60 دينارا شهرياً).
الآن أقوم أنا على رعاية أخي (بعد رجوعي من الغربة)..
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فنقول ابتداء: إن كان أخوكم لا يحسن التدبير في ماله، فإنه يعتبر شرعا من المحجور عليه، والمحجور عليه إذا لم يكن والده حيا، ولم يعين له والده وصيا عليه قبل وفاته، فإنه يرفع أمره إلى المحكمة الشرعية؛ لتعين وصيا عليه، وانظر الفتوى: